الصفحه ١٧١ :
كذلك حذق الأطباء
فى بغداد فى طب الأسنان ، فقسموا الأسنان إلى ٣٢ سنا منها فى اللحى الأعلى ستة عشر
الصفحه ٢٠٥ : ) رحل هولاكو عن حدود
همذان (١) نحو مدينة بغداد. وكان فى أيام محاصرته قلاع الملاحدة قد سير رسولا إلى
الصفحه ٢١٢ : وكانت مدة ملك العباسيين ٥٢٤ سنة هجرية وعدة خلفائهم ٣٧ خليفة (إلى هنا عن
تاريخ ابن العبرى (١) بتصرف قليل
الصفحه ٢٣٩ : النبيين وعلى آله وصحبه الطاهرين
الكرام المنتخبين البررة وسلم تسليما كثيرا.
ما كتب فى الحجر
على ظاهر جدار
الصفحه ٢٤١ :
والحمد لله وحده
وصلى الله على سيدنا محمد النبى الأمى العربى الصادق وعلى آله الطيبين الطاهرين
وصحبه
الصفحه ٢٥٨ : طامحى البصر إلى سرير المملكة وجميع المتحزبين له وحاول
أخذ العاصمة بينما كان السلطان أحمد يجد عبثا فى
الصفحه ٢٦٢ : خان
الملك إلى بلاد آذربيجان ثم طعنت طائفة قره قويونلى إلى نواحى أرزنكان وسيواس
واستفحل فيها أمرهم وأما
الصفحه ٢٦٦ : وجه البدر الصبيح بعد ذلك الظلام القبيح على الناس إلى أفراحهم
ونشعروا تلك الساعة الهائلة وكل اتراحهم
الصفحه ٧ : ، يضاف إلى ذلك سهولة الدفاع عن موضوع بغداد ، فإن هاجمها أحد
كانت دجلة والفرات وروافدهما خنادق لها ، فإذا
الصفحه ١٦ : المياة إلى غرس الناس النخيل الذى
جلب من البصرة وغرسوا الأشجار ، فأثمرت وأينعت ، وبذلك أمتلأت المدينة
الصفحه ١٧ :
خارجها إلى أنه
خشى أن يضم الغرباء الذين يبيتون فى السوق جواسيس ، وجعل مدينته للشرطة والحرس
وسائر
الصفحه ١٩ :
على أن مدينة بغداد
لم تنعم بازدهارها طويلا ، بل تعرضت بعد عامين من وفاة الرشيد إلى التخريب
الصفحه ٧٢ :
أخص الأهل (١) وجدير بالذكر أن المنصور ، دعا طبيبه إلى اعتناق الإسلام ،
فرفض الطبيب وقال : أنا دين
الصفحه ٧٣ : ، ويدير جسمى وامتنع عن الطعام فى ذلك اليوم بل أمر بإحضار جنازته إلى
قصره ، وأن يصلى عليه بالشمع والبخور
الصفحه ٨٥ : الطريق من بغداد إلى مكة المكرمة ممهدا وأمر بعمل محطات فى
الطريق تبعد الواحدة عن الأخرى مسافة أثنى عشر