الصفحه ٢٥٦ :
وبعد معركة أنقرة
رجع السلطان أحمد الجلايرى وقره يوسف إلى البلاد الراجعة إلى سلطان ديار مصر وكان
الصفحه ٢٦٥ :
رأى إسكندر أن لا
مناص من هذا التضييق لجأ إلى حصن النجق. فحاول جهانكير شاه أخذه فلقى منه الأمرين
الصفحه ٢٧٧ : العقبات التى أثارها بوجهه ابن
عمه محمد ميرزا بن يوسف الجأته إلى الفرار إلى شيراز وترك له الجو خاليا يبيض
الصفحه ٥ : أفضل خلق الله الصادق الأمين صاحب السيرة الزكية
محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه وبعد :
علم التاريخ من
الصفحه ٩ : .
«والله يدعو إلى
دار السلام ويهدى من يشاء إلى صراط مستقيم ، ومهما يكن من أمر فقد كان الشعراء
والأدبا
الصفحه ١٢ : مذهبة ، ويصعد إلى هذه القباب على عقود
مبنية بالجص والآجر ، وبعضها باللبن ، ولكل باب من هذه الأبواب التى
الصفحه ١٤ : باب خراسان ، وسماه الخلد نسبة إلى حدائقه الواسعة
وتشبيهها بجنة الخلد وما يحويه من كل منظر رائق ومطلب
الصفحه ١٥ :
الحرس وسكة الربيع
وهكذا ، ومن باب الكوفة إلى باب الشام شارع يخرج منه سكة العلاء وسكة نافع ...
الخ
الصفحه ١٨ : ء ، وإلى جوار هذا الطاق سوق
الصاغة ودار صاحب شرطة المهدى ، كذلك نشأت محلة دار الروم نسبة إلى أسرى الروم
الصفحه ٢٠ :
إلى خرائب ورماد
حتى أتت النيران على أحياء باكملها ودمرت هذه الحرب قصرى الخلافة ، باب الذهب فى
وسط
الصفحه ٤٢ : إلى ألف ألف درهم ، فتوسط الفضل لدى الرشيد فى فك ضيق الرجل ، فكتب الرشيد
صكا إلى محمد بن إبراهيم
الصفحه ٤٥ : الأموال إلى بيت المال المركزى فى بغداد ، وكانت
هذه الأموال ترسل كما أوضح الجهشيارى (١) نقدا عينا ، والكتب
الصفحه ٥١ : والفرس
والترك.
العرب :
أنقسم شعب بغداد
إلى عناصر رئيسية هى العرب والفرس والترك وينقسم العرب إلي قيسيه
الصفحه ٥٧ : العباسى إلى
البيت العلوى وتغيير لباس آبائه وأجداده من السواد إلى الخضره ، وأنكروا ذلك
وخلعوا المأمون من
الصفحه ٥٨ : المعتصم ، فالتفوا حول العباس بن
المأمون معتزمين توليته الخلافة بدلا من المعتصم الذى يميل إلى الترك ، ولكن