الصفحه ٢٢٨ : أرسل صهره مع أبنته إلى قره باغ وحسن للخان قضاء الشتاء فى جوار بغداد
فنجح فى مسعاه مع ما بذل الوزير «ملك
الصفحه ٢٧٠ :
اتباعه فحمل على العدو ومعن سبعة وعشرون ألف مقاتل. فلما سمع بذلك أوزون حسن داخله
الرعب فلجأ إلى التسويق ثم
الصفحه ٦ : الكوفه كان
معظمهم شيعة يعارضون الحكم العباسى بل ويسعون إلى نقل الخلافة للعلويين ، أما البصرة
فلم تكن تصلح
الصفحه ٧١ :
ماسوية ، وتوجه
إلى الدولة البيزنطية وأقام بها فترة من الوقت درس خلالها اللغة اليونانية ، وعاد
إلى
الصفحه ٢٢٥ : لنفقتها ونقفة من ينزلها من العلويين.
وفى حين زحفته الثالثة
على ديار الشام عبر غازان الفرات إلى الحلة فى
الصفحه ٢٤٦ : ء والتحم القتال وتطايرت النبال وتذابحت الرجال وتوصل السلطان إلى
الهرب من أولئك الأسود وتحمى بسلطان مصر
الصفحه ٢٤٩ :
الخروج والعصيان والتمرد والطغيان إلى أن كان من أمره بعض ما كان حتى استعفى ممالك
ماورآء النهر وذلت لأوامره
الصفحه ٢٥٠ : استوفى سيواس حصدا ورعيا فوق سهام الانتقام إلى
نحو المماليك الشامية كالجراد المنتشر فوصل إليها وختل وقتل
الصفحه ٥٣ : (١) أن المنصور رأى خادما له من أصل عربى سبى من اليمن ، وبيع
إلى بعض بنى أمية ثم إلى المنصور فاعتقه
الصفحه ٦٦ :
المعتصم إلى موضع سامرا فبناها. وهذه الرواية متؤخرة لا يمكن قبولها لأن العمل
الكبير الذى قام به المعتصم من
الصفحه ١٧٨ :
وكان أبناء موسى
بن شاكر من أشهر علماء عصرهم وألفوا كتبا عن الموسيقى منها ، كتاب الآلات
الموسيقية
الصفحه ٢٥١ : الوطر اندرج إلى رحمة ربه السلطان بايزيد وكان معه مكبلا فى قفص من حديد
وبعدما سبكوا الأشباح وسلبوا
الصفحه ٢٧١ :
عليه وأتى به إلى
أبيه فرحب به وأكرم مثواه وكان يشوب اكرامه له بعض الهوان. فعرض المضيف على ضيفه
ما
الصفحه ١١ :
قامة ، أمر
المنصور بوقف البناء بعد أن نمى إلى علمه انتقاض محمد ذى النفس الزكية بالمدينة
المنورة
الصفحه ٣٢ : السفن تأتى إلى بغداد محملة بالبضائع خصوصا الدقيق
والخضراوات من سورية فى الفرات ثم تسلك نهر عيسى إلى