الصفحه ٢٠٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدمة المؤلف
لما كان كثير من
أدباء بغداد يتشوقون إلى أخبار ماضيها
الصفحه ٢٠٩ : كانون الثانى).
فلما عاين الخليفة
العجز فى نفسه والخذلان من أصحابه أرسل صاحب ديوانه وابن درنوش إلى خدمة
الصفحه ٢١٠ : (أى كبار السادة) وبالجملة كل من ليس يقاتل
فهو آمن على نفسه وحريمه وأمواله وكانوا يرمونها إلى المدينة
الصفحه ٢١٥ : والترتيب إلى سنة ٦٦١ ه / ١٢٥٣ م وعامئذ أمر خان
المغول بقتل وزيره سيف الدين البتيكتجى وكذلك الخواجه عزيز
الصفحه ٢٣١ :
موسى فأنه ولى
منهرما إلى بغداد وكان الأويرات قد تملكوها.
وفى شهر ذى الحجة
من سنة ٧٣٧ ه (تموز
الصفحه ٢٣٦ : الرحمه محمد المصطفى خير الأنام وأصحابه
مصابيح الدجى وبدور الظلام.
أما بعد فيقول
المفتقر إلى عفو الملك
الصفحه ٢٣٧ :
المسماة بالمرجانية وتوابعها المتصل بعضها ببعض فى زمن المخدوم الأعظم الدارج إلى
جوار الله ورحماته المستريح
الصفحه ٢٤٢ :
وعليه قبة مرتفعة وقبره إلى اليوم يزار ولم يندرس لأنه كان مشهورا بالتقوى والدين
والصدقات والقربات. ولما
الصفحه ٢٦٣ :
شيحا ومن أخذ عنه الأمير اسيان وهو خطأ شنيع خاف على حياته ففرها ربا إلى الموصل
وهناك استنفر جيشا عرمرما
الصفحه ٢٦٤ :
إلى انعى تحدى
كل يوم ركائبه
فلم ارحضا لأمرى
كقناعة
ولا متل هذا
الحرص أفلح
الصفحه ٢٦٩ : » ابنه ثم عقبه ابنه «أوزون حسن»
وكان هؤلاء الأمراء معادين كل المعاداة للتركمان المنتسبين إلى قره قوينلى
الصفحه ٣٢٥ :
الأدب الكبير ١٧٤
، ١٧٩
الأركان ١٦٦
الأسدية ١٣٦
الأصول ١٦٦
الأغانى ٩٢ ، ٩٨
الآلآت الموسيقية
الصفحه ٢٣ : لا ينقطع ماؤها فى وقت من أوقات السنة ، كما أمر المنصور بشق
قناة تجرى إلى الكرخ وما اتصل به ، سميت نهر
الصفحه ٢٧ : فيه بالإضافة إلى الأقمشة والمنسوجات ، للعمائم الدقيقة من صنع
بغداد والمناديل ، وكان السقلاطون وهو نسيج
الصفحه ٣٠ : دجله والفرات فى حافتيها إلى أن كانت التجارة تأتيها برا
وبحرا بأيسر السبل حتى أجتمعت بها بضائع المشرق