الصفحه ١٠١ : خير
وأسرعهم إلى كل بر ومعروف (٢).
أما الأمين فكان
ينفق على مجالسه أموالا جزيله ، وتفرش بأنواع الحرير
الصفحه ١٠٩ : العناصر
عادات وصفات معينة ميزتهم عن غيرهم ، فكان العرب يميلون إلى البداوة ، ويتعصبون
لبنى جنسهم وهم سريع
الصفحه ١١١ :
عليها ، وقوم
لجأوا إلى الزهد بعد أن فشلوا فى الحصول على المال والحياة وكثيرا زهدوا تقربا إلى
الله
الصفحه ١١٢ : الرشيد
أنه طلب من الزاهد ابن السماك أن يعظه ، فقال له : أعلم أنك واقف بين يدى الله ربك
ثم مصروف إلى إحدى
الصفحه ١١٤ :
العنبر ، وأحضر نساء بنى هاشم ، فكان يؤدى إلى كل واحدة منهن كيس فيه دنانير وكيس
فيه دراهم وصينية كبيرة فضة
الصفحه ١٣٥ : ، الفرائض والحدود ، الرد على مالك بن أنس ،
رسالته فى الخراج إلى الرشيد ، وأخيرا كتاب الجامع الذى ألفه ليحيى
الصفحه ١٥٧ : أنه كان لا يتقيد بإسناد
الحديث لأنهم يشددون فى نسبة كل جزء من الحديث إلى قائله ، ولقد عاب ابن حنبل على
الصفحه ١٥٩ : لخليفة ، ومن مصنفاته ترجمة عهد أردشير من اللغة
الفارسية إلى العربية ، ولم يقتصر على مجرد الترجمة بل وضعه
الصفحه ١٦٢ : ، وصنف فيها كتبا ، وترجم كتابا فى الفلك من اليونانية إلى السريانية ،
وفى عهده تم تصحيح بعض أخطاء كتاب
الصفحه ٢١١ : كلواذى وشرع العساكر فى نهب بغداد ودخل بنفسه إلى بغداد ليشاهد دار
الخليفة وتقدم باحضار الخليفة فاحضروه
الصفحه ٢١٧ :
ومن بعد مضى قليل
من الزمن على هذا الحادث توفق مجد الملك إلى دخول بغداد فاعاد الكرة على الحاكم
الصفحه ٢١٨ : الجاثليق أن يغرقه فى الشط فتجمهر المسلمون مفتتين أمام دار
الحكومة فبعث الوالى مرارا إلى الجاثليق طالبا منه
الصفحه ٢٢٢ : اليهودى فى دسائسه فعين له رجلان من زعماء الدولة وهما أردو قيان وبيان سكورجى
وعهد إلى ثلاثهم أن يفصحوا
الصفحه ٢٢٧ : جواهريا وبزازا وكان سعد الدين الساوجى الوزير الذى سبقه قد أودع إلى عهدته
رئاسة معامل بغداد الملكية تخلصا
الصفحه ٢٤٠ : ء مشيده الأرجاء انشآها المفتقر إلى
عفو الملك المنان. مرجان بن عبد الله بن عبد الرحمن ابتدأ بها فى أيام