الصفحه ٤٩ : وبينه يوم واحد ، وهو صعب المرتقى ليس له إلا طريق واحد" ؛ وقال ياقوت
فى معجم البلدان (٣ / ٢٤٨ ـ ٢٤٩
الصفحه ٦٧ : شنترين يصب فى بحر المحيط المغربى[١٢ أ].
فلم يبق فى كل
العالم نهر كبير يمكن للسفن أن تمخره إلا ذكرناه
الصفحه ٧١ : فيها إلا القليل منها فإنه فى الجبل.
١٨ ـ كذلك فى القسم الشمالى من عمارة
العالم الذي هو فى الربع
الصفحه ٧٨ :
ـ كسان : في أقصى البلاد.
مكان قليل الخيرات. حاكمها تابع للتبت.
١٧
ـ كاذاخ : في حدود الصين إلا
أن حاكمها
الصفحه ٩ : الموجودة بين أيدينا" (١).
والذي قال عنه
كراتشكوفسكي : " بالرغم من أنه مكتوب بالفارسية ، إلا أنه يجدر بنا
الصفحه ١٢ : الإصطخري (١). إلا أن مسألة الفصل بين مؤلّف البلخي ومؤلف الإصطخري أمر
معقد ، ففي نص فريد لياقوت نقرأ ما يلي
الصفحه ١٥ : من الجاحظ لكنه لم يذكر اسم الجاحظ إلا في وسط النص ، فأوهم قارئه بأنه لم
ينقل إلا ما هو وارد بعد اسم
الصفحه ١٩ : غاية ما تكون المدن.
السوس الأقصى : اسم المدينة إلا أنها
كورة عظيمة ذات مدن وقرى وسعة وخصب ويحتف بها
الصفحه ٣١ : (٤)
: في سجستان. ما
حولها عامر وقرى ، إلا في الناحية التي تطل فيها على المفازة. طولها ثلاثون فرسخا
في عرض
الصفحه ٧٣ : وسمعناه من الأخبار ، ذلك أنه لا يستطيع الإحاطة بجميع أحوال العالم
إلا الله عزوجل. ولا قوة إلا بالله.
الصفحه ٧٧ :
مينورسكى) ، إلا أنه حدد موقعها بقوله : " وعن يسار مطلع الشمس الصيفى خلق
كثير فيما بين الصين والخرخيز وهم
الصفحه ٨١ : . والزنا مباح في جميع
أرجاء الهند إلا في قمار فهو حرام. وهدايا ملوك قمار سن الفيل والعود القماري
الصفحه ٨٧ : ،
إلا أن يموت. وبين هذه المدينة والتبت مسيرة خمسة أيام في طريق وعر جدا.
٤١
ـ هيتال (٢) : بلد قرب قنوج
الصفحه ١١٧ :
٢٧
ـ كوه سيم : مدينة على سفح جبل
وفيها معدن الفضة إلا أن العمل في البحث عنه توقف لعدم وجود الحطب
الصفحه ١٢٧ : " مرتين (زين الأخبار ، ٥٩٧) ، هذا إذا لم يكن ناسخ المخطوطة
قد أخطأ فى كتابتها. وإلا فإنها ترد لدى الإصطخرى