الصفحه ٧٠ :
الياقوت والمرجان
من الأشياء التي يرتاح بحسنها ، فشبه بهما فيما يحسن التشبيه به ، فالياقوت في
الصفحه ١٩٩ :
الضحاك : من حيث
لا يحتسب امرأة أخرى. وقيل : ومن يتق الحرام يجعل له مخرجا إلى الحلال. وقيل :
مخرجا
الصفحه ٢٤٤ :
أقروا بظلمهم ،
لام بعضهم بعضا ، وجعل اللوم في حيز غيره ، إذ كان منهم من زين ، ومنهم من قبل ،
ومنهم
الصفحه ٢٨٨ : عبد الله : من خطيئاتهم ما أغرقوا ، بزيادة ما بين أغرقوا وخطيئاتهم. وقرأ
الجمهور : (أُغْرِقُوا) بالهمزة
الصفحه ٤٢٧ :
وزنوا لتمكنهم من
البخس في النوعين جميعا. (يُخْسِرُونَ) : ينقصون. انتهى. ويخسرون معدّى بالهمزة
الصفحه ٤٥٢ : في رجعه عائد على الإنسان
، أي على رده حيا بعد موته ، أي من أنشأه أولا قادر على بعثه يوم القيامة لا
الصفحه ٤٥٨ : . (سَيَذَّكَّرُ مَنْ
يَخْشى) : أي لا يتذكر بذكراك إلا من يخاف ، فإن الخوف حامل على
النظر في الذي ينجيه مما يخافه
الصفحه ٥٨ :
جهات متعددة ،
وشجرة الفاكهة بالنسبة إلى ثمرتها حقيرة ، فنص على ما يعظم به الانتفاع من شجرة
النخل
الصفحه ٨٢ :
تظهر. (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) : لا يتقلص. بل منبسط لا ينسخه شيء. قال مجاهد : هذا الظل
من سدرها وطلحها
الصفحه ١٢٠ :
الْإِيمانَ
وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١٣٦ :
هذه السورة مدنية.
وقيل : نزلت في بني النضير ، وتعد من المدينة لتدانيها منها. وكان بنو النضير
الصفحه ١٤٣ :
فيما يقسم من
الأموال. وقيل : هو مستأنف مرفوع بالابتداء ، والخبر (يُحِبُّونَ). أثنى الله تعالى بهذه
الصفحه ١٥٦ : .
وقال مجاهد : لا تعذبنا بأيديهم أو بعذاب من عندك ، فيظنوا أنهم محقون وأنا مبطلون
، فيفتنوا لذلك. وقال
الصفحه ١٦٠ :
وهكذا عن الزهري ،
يعطي من صداق من لحق بهم. ومعنى أعقبتم : دخلتم في العقبة ، وعقبتم من عقبه إذا
الصفحه ١٦٥ :
أنفسهم أو مصفوفين
، كأنهم فيء في تراصهم من غير فرجة ولا خلل ، بنيان رص بعضه إلى بعض. والظاهر
تشبيه