الصفحه ٢٩٩ : الْقاسِطُونَ) : أي الكافرون الجائرون عن الحق. قال مجاهد وقتادة :
والبأس القاسط : الظالم ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٤٧٠ :
والضحاك : من ذي
الحجة ؛ ومقاتل : من ليلة جمع ؛ وابن عباس وقتادة : من أول يوم من المحرم. وعن ابن
الصفحه ٥٧٥ :
ووجد صلىاللهعليهوسلم في نفسه خفة حتى انحلت العقدة الأخيرة ، فقام فكأنما نشط
من عقال. ولما شرح
الصفحه ١١٤ :
(وَأَنْزَلْنَا
الْحَدِيدَ) : عبر عن إيجاده بالإنزال ، كما قال : (وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٦١ :
: ولا يقتلن مشددا ، وقتلهن من أجل الفقر والفاقة ، وكانت العرب تفعل ذلك. والبهتان
، قال الأكثرون : أن
الصفحه ٤٦٢ : نار وهبوطها في حدور منها. وقال ابن عباس أيضا وزيد بن أسلم وابن
جبير : عاملة في الدنيا ناصبة فيها لأنها
الصفحه ٨٦ : الظاهر. وقيل
: ما تضمنه قوله : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ) (١) الآية من التكذيب بالبعث
الصفحه ٩٠ :
المشروب ، وأن الوعيد بفقده أشد وأصعب من قبل أن المشروب إنما يحتاج إليه تبعا
للمطعوم ، ولهذا قدمت آية
الصفحه ١٥٥ : : وبراء على إبدال الضم من الكسر ، كرخال ورباب. انتهى. فالضمة في
ذلك ليست بدلا من كسرة ، بل هي ضمة أصلية
الصفحه ١٧٥ : . وروي ذلك عن الزهري وابن المنكدر. وقال مالك والليث : ثلاثة. وقال أبو
حنيفة وأصحابه : على من في المصر
الصفحه ٢٠١ :
بالياء مضارع أعظم
؛ والأعمش : نعظم بالنون ، خروجا من الغيبة للتكلم ؛ وابن مقسم : بالياء والتشديد
الصفحه ٤٨٩ : إلهام الفجور والتقوى : إفهامها وإعقالها ، وأن
أحدهما حسن والآخر قبيح ، وتمكينه من اختيار ما شاء منهما
الصفحه ٥١٩ :
الدنيا ، فحذف الخبر أنه ضرورة ، والبينة : الحجة الجليلة.
وقرأ الجمهور : (رَسُولٌ) بالرفع بدلا من
الصفحه ٥٧٩ :
والوسواس ، قالوا
: اسم من أسماء الشيطان؟ والوسواس أيضا : ما يوسوس به شهوات النفس ، وهو الهوى
الصفحه ٢١ :
زيد : ما ألموا به من الشرك والمعاصي في الجاهلية قبل الإسلام.
وعن ابن عباس وزيد
بن ثابت وزيد بن أسلم