الصفحه ٥٨٣ :
أول سورة الجن
٢٩٠
الكلام على قوله
: (وَالنَّازِعاتِ
غَرْقاً) الآيات
الصفحه ٥٨٤ :
الكلام على قوله
تعالى : (لا أُقْسِمُ بِهذَا
الْبَلَدِ) إلى آخرها
٤٧٩
سورة
الصفحه ٥٨٢ :
سورة الحشر
١٣٣
سبب نزولها
ومناسبتها لما قبلها والكلام على الطلاق للعدة وما
الصفحه ٤٦ : : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٣) عند كل نعمة عدها في سورة الرحمن. وقوله : (فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٨٦ :
__________________
(١) سورة الأنعام : ٦
/ ١٠٩ ، وسورة النحل : ١٦ / ٣٨ ، وسورة النور : ٢٤ / ٥٣ ، وسورة فاطر : ٣٥ / ٤٢
الصفحه ٥١٣ :
سورة القدر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا
أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
الصفحه ٥٤ : وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ، فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
تُكَذِّبانِ).
هذه السورة مكية
في قول
الصفحه ٥٧ :
الطيبة. وذكر النخل باسمها ، والفاكهة دون شجرها ، لعظم المنفعة بالنخل من
__________________
(١) سورة
الصفحه ٣٦٩ : من ثقل الجرم الذي
يتعب حامله. وتقدم شرح الأسر في سورة القتال. (وَإِذا شِئْنا) : أي تبديل أمثالهم
الصفحه ٥٨١ :
فهرس الجزء العاشر
أول سورة النجم
٥
الكلام على قوله
تعالى : (إِذا وَقَعَتِ
الصفحه ١٨ : أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها
مِنْ سُلْطانٍ) : تقدّم تفسير نظيرها في سورة هود ، وفي سورة
الصفحه ٢٠ : : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ) (٣) في سورة النساء. والذنوب تنقسم إلى كبائر وصغائر
الصفحه ٧٦ : .
__________________
(١) سورة غافر : ٤٠ /
٨٤.
(٢) سورة الشعراء :
٢٦ / ٢٠١.
(٣) سورة الحج : ٢٢ /
٥٥.
(٤) سورة الفجر : ٨٩
الصفحه ١٤٨ : (خالِدَيْنِ) خبر ثان ، فلا يكون فيه حجة على مذهب سيبويه.
ولما انقضى في هذه
السورة ، وصف المنافقين واليهود
الصفحه ١٨٨ :
ومناسبة هذه
السورة لما قبلها : أن ما قبلها مشتمل على حال المنافقين ، وفي آخرها خطاب
المؤمنين