الصفحه ٦٧ : الثمار. وقيل :
__________________
(١) سورة الرعد : ١٣
/ ٣٣.
(٢) سورة المطففين :
٨٣ / ٦.
الصفحه ١٠٣ : ، وقد تقدم في أول سورة الفتح كونه فتحا ، ورفعه أبو سعيد إلى النبي صلىاللهعليهوسلم : إن أفضل ما بين
الصفحه ١٠٩ : الأود ، فليس مندرجا في
__________________
(١) سورة النساء : ٤
/ ٤١.
(٢) سورة البقرة : ٢
/ ١٤٣.
الصفحه ١١١ : عنه
التسخط وعدم الرضا بالمقدور. (وَلا تَفْرَحُوا بِما
__________________
(١) سورة الحجر : ١٥
الصفحه ١١٥ : سورة آل
عمران. قال أبو الفتح : وهو مثال لا نظير له. انتهى ، وهي لفظة أعجمية ، فلا يلزم
فيها أن تكون على
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) سورة الأنعام : ٦
/ ٤.
(٢) سورة الحجر : ١٥
/ ٥.
الصفحه ١٣٠ : .
__________________
(١) سورة الأنعام : ٦
/ ٢٣.
(٢) سورة النساء : ٤
/ ١٤١.
الصفحه ١٤٤ : ، و
(لَنَنْصُرَنَّكُمْ) : جواب قسم محذوف
__________________
(١) سورة التوبة : ٩
/ ٦٠.
(٢) سورة الأنفال : ٨
/ ٤١.
الصفحه ١٤٥ :
__________________
(١) سورة المائدة : ٥
/ ٧٣.
(٢) سورة الزمر : ٣٩
/ ٦٥.
الصفحه ١٦٤ :
السورة قبلها ، أن في آخر تلك : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ
الصفحه ١٧٣ : فتمنوا أن تنقلوا سريعا إلى دار كرامته المعدة لأوليائه ، وتقدم تفسير نظير
بقية الآية في سورة البقرة. وقرأ
الصفحه ١٧٦ : قوله : (فَاللهُ أَوْلى
بِهِما) في موضعه في سورة النساء. وناسب ختمها بقوله : (وَاللهُ خَيْرُ
الصفحه ١٨٩ : قبلهم عاد وثمود
وقوم إبراهيم وغيرهم ممن صرح بذكرهم في سورة براءة وغيرها ، وقد سمعت قريش أخبارهم
الصفحه ١٩٢ : بفعل محذوف تقديره : وأتوا خيرا ، أو على إضمار
__________________
(١) سورة التوبة : ٩
/ ٧٥
الصفحه ٢٠٨ :
__________________
(١) سورة التوبة : ٩
/ ٤٣.
(٢) سورة المائدة : ٥
/ ٨٧.