الصفحه ٢٢٠ : الفعل ، وكانت في
__________________
(١) سورة يس : ٣٦ /
٨٣.
(٢) سورة آل عمران :
٣ / ٢٦.
(٣) سورة
الصفحه ٢٢٣ :
مسترقو السمع ، وأن الرجم هو حقيقة يرمون بالشهب ، كما تقدم في سورة الحجر وسورة
والصافات. وقيل : معنى رجوما
الصفحه ٢٣٤ : ).
هذه السورة مكية.
قال ابن عطية : ولا خلاف فيها بين أحد من أهل التأويل. انتهى. ومعظمها نزل في
الوليد بن
الصفحه ٢٣٥ : حركة
إعراب ، وهو اسم للسورة أقسم به وحذف حرف الجر ، فانتصب ومنع الصرف للعلمية
والتأنيث ، ويكون
الصفحه ٢٧٠ : هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ
يُحافِظُونَ ، أُولئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ).
هذه السورة مكية.
قال الجمهور
الصفحه ٢٧٦ : بولغ في التوكيد فيها ، فذكرت أول خصال
الإسلام المذكورة في هذه السورة وآخرها ، ليعلم مرتبتها في الأركان
الصفحه ٢٩٩ : آمَنُوا
وَاتَّقَوْا) (٢). وقيل : الضمير
__________________
(١) سورة القلم : ٦٨
/ ٤٣ ، وسورة المعارج
الصفحه ٣٠٠ : التي
يسجد عليها ، واحدها
__________________
(١) سورة قريش : ١٠٦
/ ١.
(٢) سورة قريش : ١٠٦
الصفحه ٣٢٤ : وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما
ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً).
هذه السورة
الصفحه ٣٢٧ : أجاز وقوع يومئذ ظرفا
ليوم عسير أن المعنى : فذلك وقت النقر
__________________
(١) سورة الفرقان :
٢٥
الصفحه ٣٣١ : الشعر والكهانة والجنون ، وقصته مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين قرأ عليه أوائل سورة فصلت إلى قوله
الصفحه ٣٣٢ : خمس فتحات ، ولا يتوهم أنها حركة إعراب ، لأنها لو كانت حركة إعراب
__________________
(١) سورة
الصفحه ٣٥٣ : طاعَةٌ وَقَوْلٌ
مَعْرُوفٌ) (٢) في سورة القتال ، وتكراره هنا مبالغة في التهديد والوعيد.
ولما ذكر حاله في
الصفحه ٣٧٩ : تعجيز لهم وتوبيخ. ولما كان في سورة الإنسان
ذكر نزرا من أحوال الكفار في الآخرة ، وأطنب في وصف أحوال
الصفحه ٣٨٦ : شرحبيل وطلحة والأعمش وحمزة وقتيبة وسورة وروح : لبثين ،
بغير ألف بعد اللام ؛ والجمهور : بألف بعدها ، وفاعل