الصفحه ١٠٧ : قوله :
ومسنونة زرق
كأنياب أغوال
وإن كان لم يشاهد
تلك الأنياب ، وهذا كله تشبيه تخييلي. والضمير في
الصفحه ١١١ : زفاه إذا حداه ، فكان بعضهم يزفو
بعضا لتسارعهم إليه. وبين قوله : (فَراغَ عَلَيْهِمْ
ضَرْباً بِالْيَمِينِ
الصفحه ١١٥ : أرض بابل ، من مملكة نمرود ، إلى الشام. وقيل : إلى أرض مصر.
ويبعد قول من قال : ليس المراد بذهابه الهجرة
الصفحه ١٢٠ : . فإن قلت : فرق بين هذا
وقوله : (فَادْخُلُوها
خالِدِينَ) (١) ، وذلك أن المدخول موجود مع وجود الدخول
الصفحه ١٢٦ :
التركيب ، فكيف
بجمل كثيرة وقصص متباينة؟ فالقول بالعطف لا يجوز ، والاستفتاء هنا سؤال على جهة
الصفحه ١٢٨ : المحضرون ، أي إلا عباد
الله ، فإنهم ناجون مدة العذاب ، وتكون جملة التنزيه اعتراضا على كلا القولين
الصفحه ١٥٥ : الإضمار لا يحتاج إليه ، إذ الجملة مندرجة تحت حكاية
القول وهو : (فَقالَ إِنِّي
أَحْبَبْتُ). فهذه الجملة
الصفحه ١٦٦ : وهو
قوله : (جَنَّاتِ عَدْنٍ
الَّتِي) ، لأنه اعتقد أن التي صفة لجنات عدن ، ولا يتعين ما ذكره ،
إذ يجوز
الصفحه ١٦٧ : مقام الضمير ، فكأنه قال :
مفتحة لهم أبوابها. وأما قوله : وهو من بدل الاشتمال ، فإن عنى بقوله : وهو قوله
الصفحه ١٦٩ :
شَكْلِهِ) : هو الزمهرير.
والظاهر أن قوله :
(هذا فَوْجٌ
مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ) ، من قول رؤسائهم بعضهم لبعض
الصفحه ١٧٠ :
يزيدهم ضعفا ، كما
جاء : فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ، فعلى هذا الضمير في قوله
الصفحه ١٧٧ : وجه دقيق حسن. انتهى. وملخصه أنه أعمل القول في لفظ المقسم به على سبيل
الحكاية نصبا أو رفعا أو جرا. وقرأ
الصفحه ١٩١ :
على هذا الوجه مجيئه بغير لام في قوله : (أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ
أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) (١). انتهى
الصفحه ٢٠٣ : وقومه في قوله : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) (١) ، ولذلك قال : (أُولئِكَ
الصفحه ٢٠٤ :
هذا إسناد الأفعال كلها إلى محمد صلىاللهعليهوسلم ، وكأن أمته في ضمن القول ، وهو الذي يحسن (أُولئِكَ