الصفحه ١٣٥ : من الأجسام ، أي عارض بعملك القرآن.
وعنه أيضا : صاديت : حادثت ، أي حادث ، وهو قريب من القول الأول
الصفحه ١٣٧ : بها في قولهم : على كم
جذع بيتك؟ أي من جذع في أصح القولين ، وكما قالوا : لا رجل جزاه الله خيرا ،
يريدون
الصفحه ١٣٨ : موضع المضمر في قوله : (وَقالَ الْكافِرُونَ) ، أي : وقالوا تنبيها على الصفة التي أوجبت لهم العجب ،
حتى
الصفحه ١٧٣ : الحكاية ، أي إلا هذا القول ، وهو
أن أقول لكم (أَنَّما أَنَا
نَذِيرٌ مُبِينٌ) ، فلا أدعي شيئا آخر. انتهى
الصفحه ١٨٤ : ء. ويدل على أن
الاتخاذ هو التبني ، والاصطفاء قوله : (مِمَّا يَخْلُقُ) : أي من التي أنشأها واخترعها ؛ ثم
الصفحه ١٨٥ : ءت على هذا القول على وضعها ، ثم
للمهلة في الزمان ، وعلى القول الأول يظهر أن خلق حواء كان بعد خلقنا ، وليس
الصفحه ٢٠٨ : حتى يملكوا الشفاعة ، ولا عقل لهم. انتهى. فأتى بقوله : قط ، بعد قوله : لا
يملكون ، وليس بفعل ماض ، وقط
الصفحه ٢١١ : الماضية ،
كقارون في قوله : (قالَ إِنَّما
أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي) (١). وقيل : الذين من قبلهم هم
الصفحه ٢٢١ : لقبضته. وقرأ الحسن : قبضته بالنصب. قال ابن خالويه : بتقدير
في قبضته ، هذا قول الكوفيين. وأما أهل البصرة
الصفحه ٢٣٨ : التناسب
في قوله : (وَيُؤْمِنُونَ بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا) ، كأنه قيل : ويؤمنون ويستغفرون
الصفحه ٢٥٢ :
الفعلة الشنعاء التي هي قتل نفس محرمة وما لكم عليه في ارتكابها إلا كلمة الحق
التي نطق بها ، وهي قوله
الصفحه ٢٦١ : دعوة ، أو سميت الاستجابة باسم الدعوة ، كما سمى الفعل المجازى عليه
باسم الجزاء في قوله : كما تدين تدان
الصفحه ٢٦٢ : غُدُوًّا وَعَشِيًّا) : أي عند موتهم على عذاب القبر في الدنيا. والظاهر تمام
الجملة عند قوله : (وَعَشِيًّا
الصفحه ٢٨٥ : رجوعهم إليه ومن سماعهم لما
يتلوه ، وهو قوله تعالى ، حكاية عنهم : (وَقالُوا قُلُوبُنا
فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا
الصفحه ٢٨٩ : المحاورة بين الباري تعالى
والأرض والسماء بعد خلق الأرض والسماء ، ورجح قول من ذهب إلى أنهما نطقتا نطقا