الصفحه ٤٤٢ : أنها نزلت في مشار إليه قال وقيل له ، فنفى الله أقواله تحذيرا من الوقوع في
مثلها.
وقوله : (أُولئِكَ
الصفحه ٤٧٤ : قوله : (سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ). وقيل : الضمير في قالوا للمنافقين ؛ والذين كرهوا ما نزل
الصفحه ٤٩٩ : محذوف ، ويبعد قول من جعله جواب بالحق ؛
وبالحق قسم لا تعلق له بصدق ، وتعليقه على المسيئة ، قيل : لأنه
الصفحه ٥٠٠ :
الرضوان. وقال مجاهد وابن إسحاق : هو فتح الحديبية. وقال ابن زيد : خيبر ، وضعف
قول من قال إنه فتح مكة ، لأن
الصفحه ٥٢٤ :
الإخبار ، ولذلك
امتنع لما يقم زيد وقد قام للتكاذب. والظاهر أن قوله : (لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ
الصفحه ١١ : ، والأول قول لبعض الكوفيين. والظاهر أن الملك
الواحد من صنف له جناحان ، وآخر ثلاثة ، وآخر أربعة ، وآخر أكثر
الصفحه ٢٠ : عن قوله : (وَمَكْرُ أُولئِكَ). وأجاز الحوفى وأبو البقاء أن يكون هو فاصلة ، ويبور خبر ،
ومكر أولئك
الصفحه ٢١ :
الفرقان (١). وهنا بين القسمين صفة للعرب ، وبين قوله : (سائِغٌ شَرابُهُ). وقرأ الجمهور : سائغ ، اسم
الصفحه ٥٠ : ، فمنعه الله ؛ وهذا قريب من قول ابن عباس ، فروى أن أبا
جهل حمل حجرا ليدفع به النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣ :
تقدم الكلام على (اضْرِبْ) مع المثل في قوله : (أَنْ يَضْرِبَ
مَثَلاً ما بَعُوضَةً) (١) ، والقرية
الصفحه ٦١ :
رأوا عذاب الله تلهفوا على ما فاتهم. قال ابن عطية : وقوله (ما يَأْتِيهِمْ) الآية يدفع هذا التأويل. انتهى
الصفحه ٦٩ :
قبله : (وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ) ، لا يعارض قوله : (يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ
الصفحه ٨١ : تُحِبُّونَ) (١). وقوله : (فَمَنْ شاءَ
فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ) (٢). وفي كثير من النثر الذي
الصفحه ٩٦ :
والنهي ، وما ذكر معهما على قول بعضهم ، أما ابتداء فلا يجوز حذفه.
و (يَنْظُرُونَ) : من النظر ، أي فإذا
الصفحه ١٣٠ : معلوم
خبره ، ولأنه لا ينعقد كلام من قوله : وما منا أحد ، فقوله : (إِلَّا لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ) هو محط