الصفحه ١٩٣ : ، وهو قول
انفرد به فيما علمناه. والذي تقوله النحاة أن الفاء للعطف وموضعها التقديم على
الهمزة ، لكن
الصفحه ٢١٠ : ، لأن معناها مذكر ، وهو
الأنعام أو المال ، على قول من شرح النعمة بالمال ، أو المعنى : شيئا من النعمة
الصفحه ٢١٤ :
إن السماحة
والمروءة والندى
في قبة ضربت على
ابن الحشرج
ومنه قول
الصفحه ٢٣٥ : وصفان ، وشديد بدل لمعرفة ذينك وتنكير شديد. وقال
الزمخشري : فإن قلت : ما بال الواو في قوله : (وَقابِلِ
الصفحه ٢٤٧ : الزمخشري
: ولا يحسن أن يراد الخائنة من الأعين ، لأن قوله : (وَما تُخْفِي
الصُّدُورُ) لا يساعد عليه. انتهى
الصفحه ٢٥٠ :
الذي يثل عرشه ، ويهدم ملكه؟ ولكنه يخاف إن هم بقتله أن يعاجل بالهلاك. وقوله : (وَلْيَدْعُ رَبَّهُ
الصفحه ٢٥٣ :
الرواية عنه فقد حق في قول المازني في مسألة العافي كان أحفى من أن يفقه ما أقول
له. انتهى ، ويعني أن أبا
الصفحه ٢٥٤ : بأس الله لم
يجدوا ناصرا لهم ولا دافعا ، وأدرج نفسه في قوله : (يَنْصُرُنا) ، و (جاءَنا) لأنه منهم في
الصفحه ٢٥٥ :
انتهى. فهذا لم
يذكر الخلاف إلا في قول المؤمن : (أَهْدِكُمْ سَبِيلَ
الرَّشادِ) ، فذكر الخلاف فيه في
الصفحه ٢٩١ : مقاتل أنه قال : خلق الله السماء قبل الأرض ، وتأول قوله : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ
الصفحه ٣١٧ : وحواسه
وغريب خلقته وتدريجه في البطن ونحو ذلك. ونبهوا بهذين القولين عن لفظ سنريهم ، لأن
هلاك الأمم المكذبة
الصفحه ٣٤٢ :
تعالى : (وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ) (١) ، وقوله : (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٣٦٣ : : هذا البيت
مصنوع ، وكذا قوله :
زوجها من بنات
الأوس مجزئة
ولما تقدم أنهم
معترفون بأنه تعالى هو خالق
الصفحه ٣٩٠ : القول : إن كان لله
ولد في زعمكم ، فهو قول مجاهد ، وأما القول : فأنا أول الآنفين ، فهو قول جماعة ،
حكاه
الصفحه ٤٠١ : تفسيرية ، لأنه تقدم ما يدل على معنى
القول ، وهو رسول كريم ، وأن تكون أن مخففة من الثقيلة أو الناصبة