الصفحه ٣٢٣ :
خالويه. فإن كانت
نسخ الزمخشري متفقة على قوله بتاءين مع النون فهو وهم ، وإن كان في بعضها بتاء مع
الصفحه ٣٨٢ : أنه خير من
موسى. وهذا القول بدأ به الزمخشري فقال : أم هذه متصلة ، لأن المعنى : أفلا تبصرون؟
أم تبصرون
الصفحه ٤٩١ :
يسلمون ، مرفوعا ؛
وأبي ، وزيد بن علي : بحذف النون منصوبا بإضمار أن في قول الجمهور من البصريين غير
الصفحه ٥٣٥ : : الشهيد : الكتاب الذي يلقاه منشورا ، والظاهر
أن قوله : (سائِقٌ وَشَهِيدٌ) اسما جنس ، فالسائق : ملائكة
الصفحه ٥٣٦ : بعضه على اللفظ وبعضه على
المعنى ، مثل قوله : (فَلَهُ أَجْرُهُ). ثم قال : (وَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا
الصفحه ٥٣٨ : قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ
بِالْوَعِيدِ) لمن عصاني ، فلم أترك لكم حجة.
(ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ) : أي عندي
الصفحه ٥٨ : بذلك.
انتهى. وقوله : (قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ) كأنه جواب لسائل عن حاله عند لقاء ربه بعد ذلك التصلب في
الصفحه ٧٠ : الدلالة ، يحرفون الكلم عن مواضعة. ويدل على أنه أريد ظاهر الفلك قوله : (وَخَلَقْنا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ ما
الصفحه ٧١ :
الفلك. وقيل :
يعود على معلوم غير مذكور وتقديره : من مثل ما ذكرنا من المخلوقات في قوله : (سُبْحانَ
الصفحه ٨٤ :
مالك ، وقاله ابن إسحاق وغيره. والقول أنه أمية ، قاله مجاهد وقتادة ؛ ويحتمل أن
كلا منهم واقع ذلك منه
الصفحه ١١٩ : المبشر به إبراهيم هو إسماعيل ، وأنه هو الذبيح لا إسحاق ؛ وهو قول ابن
عباس ، وابن عمر ، ومعاوية بن أبي
الصفحه ١٢٤ : الأنبياء في قوله : (إِذْ ذَهَبَ
مُغاضِباً) (١) هو ما بعد هذا ، وقوله : (فَنادى فِي
الظُّلُماتِ) (٢) ، جمل
الصفحه ١٢٩ : ) (٢). وقول الشاعر :
وأيقظ من كان منكم
نياما
ومن لم يثبت الواو
احتمل أن يكون جمعا ، وحذفت الواو خطأ ، كما
الصفحه ١٨٩ :
بقوله (قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ)؟ ويدل عليه قوله : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٩٢ : يَعْبُدُوها وَأَنابُوا إِلَى اللهِ لَهُمُ
الْبُشْرى فَبَشِّرْ عِبادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ