الصفحه ٤١٤ : قراءة عبد الله : وفي اختلاف ، مصرحا وحسن حذف
في تقدمها في قوله : (وَفِي خَلْقِكُمْ) ؛ وخرج أيضا النصب
الصفحه ٤١٥ : زيد أعجبته ، وأعجبه
كرمه ؛ فهما إعجابان لا إعجاب واحد ، وقد رددنا عليه مثل قوله هذا فيما تقدم. وقرأ
الصفحه ٤٢٣ : وجودنا ، وهذا قريب من الأول قبله ، ولا ذكر للموت الذي هو مفارقة الروح في
هذين القولين. وقيل : تموت الآبا
الصفحه ٤٢٧ : بأنهم ظنوا البعث واقعا ، ودل قولهم قبل قوله : (إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا) (١) ، على أنهم
الصفحه ٤٢٩ : إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٧) أُولئِكَ
الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٤٣٣ : قوله : (لَمَّا جاءَهُمْ) تنبيه على أنهم لم يتأملوا ما يتلى عليهم ، بل بادروا أول
سماعه إلى نسبته إلى
الصفحه ٤٣٦ : الله وكفرتم به ، ألستم ظالمين؟ ويدل على هذا المحذوف قوله
: (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٤٤٤ :
أذهبتم على الخبر
، أي فيقال لهم : أذهبتم ، ولذلك حسنت الفاء في قوله : (فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
الصفحه ٤٥٧ :
ولحنت لحنا ليس
بالمرتاب
وقيل : لحن القول
: الذهاب عن الصواب ، مأخوذ من اللحن في الإعراب. وتره
الصفحه ٤٦٢ : وكونهم من أهل الذمة.
والظاهر أن قوله :
(حَتَّى تَضَعَ
الْحَرْبُ أَوْزارَها) غاية لقوله : (فَشُدُّوا
الصفحه ٤٦٤ : ، لأن العاقبة منطوق بها ، فعاد
الضمير على الملفوظ به ، وما بعده مقول القول. (ذلِكَ بِأَنَ) : ابتداء وخبر
الصفحه ٤٧٣ : الاسترخاء
والتدلي. وقال غيره : سولهم : زجاهم. وقال ابن بحر : أعطاهم سؤلهم. وقول الزمخشري
، وقد اشتقه إلى
الصفحه ٤٧٧ :
من فصيح الكلام ، ومنه قوله عليه الصلاة والسلام : «من فاتته صلاة العصر فكأنما
وتر أهله وماله» ، أي
الصفحه ٤٨٦ : ، وبعضها لله تعالى ، حيث يليق قول الضحاك. (بُكْرَةً وَأَصِيلاً) ، قال ابن عباس : صلاة الفجر وصلاة الظهر
الصفحه ٤٨٧ : ، وابن عامر ، وزيد بن علي : بالنون.
(أَجْراً عَظِيماً) : وهي الجنة ، وأو في لغة تهامه ، قوله عزوجل