الصفحه ١٣١ : ء الصباح
: يستعمل في حلول الغارات والرزايات ؛ ومثل قول الصارخ : يا صباحاه ؛ وحكم ساء هنا
حكم بئس. وقرأ عبد
الصفحه ١٣٢ : . وقال محمد بن سحنون وغيره : من حلف بعزة الله
تعالى يريد عزته التي خلقت بين عباده ، وهي التي في قوله
الصفحه ١٤٠ : الانتداب لمثل ذلك القول
العظيم من قولهم : لمن يندبه لأمر ليس من أهله ، لست هنالك. انتهى. و
(هُنالِكَ
الصفحه ١٤٨ : طريق الحق ، لا ميل فيه من هنا ولا هنا.
(إِنَّ هذا أَخِي) : هو قول المدعي منهما ، وأخي عطف بيان عند
الصفحه ١٤٩ : على ذلك قوله : (وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ الْخُلَطاءِ) ، وهذا التصوير والتمثيل أبلغ في المقصود وأدل على
الصفحه ١٥٠ : ء : ليبغ ، بحذف الياء كقوله :
محمد تفد نفسك كل
نفس
أي : تفدي على أحد
القولين. و (قَلِيلٌ) : خبره مقدّم
الصفحه ١٥١ :
: (فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ) ، ولم يتقدّم سوى قوله : (وَظَنَّ داوُدُ
أَنَّما فَتَنَّاهُ) ، ويعلم قطعا أن الأنبيا
الصفحه ١٥٦ :
المكانة والنبوة. وانظر إلى قوله : (لا يَنْبَغِي) ، إنما هي لفظة محتملة ليست تقطع في أنه لا يعطي الله نحو
الصفحه ١٥٨ : قصة والده ، وهو قوله : (وَإِنَّ لَهُ
عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ). وقرأ الجمهور : (وَحُسْنَ مَآبٍ
الصفحه ١٦٠ : ، والإبالة : الحزمة من الحطب ، والضغث : القبضة عليها من الحطب
أيضا ، ومنه قول الشاعر :
وأسفل مني نهدة
الصفحه ١٦٢ : قوله : (مُغْتَسَلٌ بارِدٌ) ، فإنه يدل على أنه ماء واحد. وقيل : أمر بالركض بالرجل ،
ليتناثر عنه كل دا
الصفحه ١٦٣ : ، وإما أعراضها مبسوطة ، مع وجود
صورة الضربة. والجمهور على ترك القول في الحدود ، وأن البر في الإيمان لا
الصفحه ١٦٤ : العمال جذما لا أيدي لهم ،
وعلى ذلك ورد قوله عز وعلا : (أُولِي الْأَيْدِي
وَالْأَبْصارِ) ، يريد : أولي
الصفحه ١٦٨ : ، لأن قوله : (أَزْواجٌ) مبتدأ ، و (مِنْ شَكْلِهِ) خبره ، والجملة خبر. وآخر ، وقيل : خبره أزواج ، ومن
الصفحه ١٧١ : ) ، وقول الأتباع : (بَلْ أَنْتُمْ لا
مَرْحَباً بِكُمْ) ، هو من باب الخصومة ، فسمى التفاوض كله تخاصما