الصفحه ٧٥ : وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى
الْكافِرِينَ).
لما ذكر تعالى أهوال
يوم القيامة ، أعقب ذلك بحال السعداء والأشقيا
الصفحه ٧٩ : الزمخشري. وقرأ عيسى : فاستبقوا على الأمر ، وهو على إضمار
القول ، أي فيقال لهم استبقوا الصراط ، وهذا على
الصفحه ٨٠ :
المطلب
وكذلك قوله :
هل أنت إلا أصبع
دميت
وفي سبيل الله
ما لقيت
الصفحه ٨٦ : طاغِينَ (٣٠) فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا
إِنَّا لَذائِقُونَ (٣١) فَأَغْوَيْناكُمْ إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٨٩ : وجودا وعدما إلا بكون المريد واحدا ، وتقدم الكلام على ذلك في
قوله : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا
الصفحه ٩١ : قوله : (شَيْطاناً مَرِيداً) (٢) في النساء ، وهناك جاء (مَرِيداً) ، وهنا (مارِدٍ) ، مراعاة للفواصل
الصفحه ٩٣ : خلقنا ، أي من عددنا من الصافات وما بعدها من المخلوقين.
وغلب العاقل على غيره في قوله : (مَنْ خَلَقْنا
الصفحه ٩٤ : قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً) (٢) ، وقوله : و (كانُوا أَشَدَّ
مِنْكُمْ قُوَّةً) (٣) ، وأضاف
الصفحه ٩٧ : عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا لَذائِقُونَ ، فَأَغْوَيْناكُمْ إِنَّا
كُنَّا غاوِينَ ، فَإِنَّهُمْ
الصفحه ١٠٨ : عليه تسليما ، ويدعون له ، وهو من الكلام
المحكي ، كقولك : قرأت سورة أنزلناها. انتهى. وهذا قول الفرا
الصفحه ١١٠ : واحتقارهم له ، وقوله : (إِنِّي سَقِيمٌ) ، من المعاريض ، عرض أنه يسقم في المآل ، أي يشارف السقم.
قيل : وهو
الصفحه ١١٧ : ). قال ابن عطية : وهو قول الخليل وسيبويه ، وهو عندهم كقول
امرئ القيس :
فلما أجزنا ساحة
الحي وانتحى
الصفحه ١١٨ : خريفا. وفي قوله : (وَفَدَيْناهُ
بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) دليل على أن إبراهيم لم يذبح ابنه ، وقد فدي. وقالت فرقة
الصفحه ١٢١ :
إبراهيم ، أو من ذرية نوح على ما يحتمله قوله تعالى : (وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
كُلًّا هَدَيْنا
الصفحه ١٢٥ : قال : هم مائة ألف أو يزيدون ، وهذا
القول لم يذكر الزمخشري غيره. قال : أو يزيدون في مرأى الناظر ، إذا