الصفحه ١٢ : قوله : (وَما يُمْسِكْ) عام في الرحمة وفي غيرها ، لأنه لم يذكر له تبيين ، فهو
باق على العموم في كل ما
الصفحه ١٥ : كلا كلها وصدورها ، ومنه قوله :
فعلى إثرهم
تساقط نفسي
حسرات وذكرهم لي
سقام
الصفحه ٢٧ : أن يقبل منك قول الحق ، فكذلك
هؤلاء ، لأنهم أموات القلوب. وقرأ الأشهب ، والحسن بمسمع من ، على الإضافة
الصفحه ٣٣ : والجمهور مبنيا
للفاعل. والظاهر أن الضمير المرفوع في يدخلونها عائدا على الأصناف الثلاثة ، وهو
قول عبد الله
الصفحه ٣٤ : ، وظالمنا مغفور له» ، فإن
شرط ذلك صحة التوبة ، عسى الله أن يتوب عليهم. وقوله : إما يعذبهم ، وإما يتوب
عليهم
الصفحه ٣٧ : : (أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً) (١) ، وقوله : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) (٢) ، ثم قال : (وَلَبِثْتَ
الصفحه ٣٨ : ) : وهم الأتباع ، (إِلَّا غُرُوراً) وهو قولهم : (هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا
عِنْدَ اللهِ) (٣). انتهى. أما قوله
الصفحه ٣٩ : السموات عن
علوها. وقيل : معناه أن تزولا عن الدوران. انتهى. ولا يصح أن الأرض لا تدور. ويظهر
من قول ابن
الصفحه ٤٤ : آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ (٦) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى
أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (٧) إِنَّا
الصفحه ٤٦ : حَيًّا وَيَحِقَّ
الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ (٧٠) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنا لَهُمْ
مِمَّا
الصفحه ٥١ :
الأقماح نتيجة قوله : (فَهِيَ إِلَى
الْأَذْقانِ). ولو كان الضمير للأيدي ، لم يكن معنى التسبب في الأقماح
الصفحه ٦٤ : ، ولذلك أعقب هذا بما يدل على الحشر من قوله : (وَآيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ
أَحْيَيْناها) وما بعده
الصفحه ٦٥ : عنه الجواهر ، والزمان لا
تستغني عنه الأعراض ، لأن كل عرض فهو في زمان ، ومثله مذكور في قوله :
الصفحه ٦٧ : ، نحو قول الشاعر :
تعز فلا شيء على
الأرض باقيا
ولا وزر مما قضى
الله واقيا
الصفحه ٦٨ : القمر مسير سريع ، والشمس لا
تدركه في السير. انتهى ، وهو ملخص القول الذي