الصفحه ٤١٧ : خبره. انتهى. ولا يجوز هذان
الوجهان إلا على قول الأخفش ، لأن جميعا إذ ذاك حال ، والعامل فيها معنوي ، وهو
الصفحه ٤١٩ : طريق إلى
النجاة. والشريعة في كلام العرب : الموضع الذي يرد فيه الناس في الأنهار والمياه ،
ومنه قول
الصفحه ٤٢٤ : ، ولم تتقدم جملة إلا قوله : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ) ، فيصير التقدير : ويوم تقوم يوم إذ تقوم الساعة
الصفحه ٤٢٦ : ،
ونظيره ما حكاه أبو عمرو بن العلاء وسيبويه من قول العرب :
ليس الطيب إلا
المسك
قال المبرد : ليس
إلا
الصفحه ٤٤٧ : زائدة بعد ما الموصولة تشبيها بما النافية وما التوقيتية ، فهي في الآية
كهي في قوله :
يرجى المر
الصفحه ٤٥٤ : فَأَوْلى
لَهُمْ (٢٠) طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا
اللهَ لَكانَ خَيْراً
الصفحه ٤٥٦ : معنى. وقال الزجاج : هو من استأنفت الشيء ، إذا ابتدأته. فأولى لهم
، قال صاحب الصحاح : قول العرب أولى لك
الصفحه ٤٧٦ : وقالوا لرسول الله :
قد آثرناك وجئناك بنفوسنا وأهلنا ، كأنهم منوا بذلك ، فنزلت فيهم هذه الآية. وقوله
الصفحه ٤٧٨ : والنخع ، أو العجم ، أو فارس والروم ، أو الملائكة ، أقوال.
والخطاب لقريش ، أو لأهل المدينة ، قولان. وروى
الصفحه ٤٨٤ : هذا ، فهذا القول ليس بشيء ، إذ لا يحفظ من
لسانهم : والله ليقوم ، ولا بالله ليخرج زيد ، بكسر اللام وحذف
الصفحه ٥٠١ :
لا بد من صنعا وإن
طال السفر
وفي قوله : (تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً) دليل على كثرة ذلك منهم. وقرأ
الصفحه ٥٠٦ : قوله : (وَجَعَلْناكُمْ
شُعُوباً). القبيلة دون الشعب ، شبهت بقبائل الرأس لأنها قطع تقابلت.
ألت يألت
الصفحه ٥٠٧ : واليسار ، وهي في قوله : (بَيْنَ يَدَيِ اللهِ) ، مجاز من مجاز التمثيل. وفائدة تصوير الهجنة والشناعة
فيها
الصفحه ٥١١ : في الآية
الحكم بقلة العقل منطوقا به ، فيحتمل النفي ، وإنما هو مفهوم من قوله : (أَكْثَرُهُمْ لا
الصفحه ٥١٤ : المصطلق ، وتصديق قول الوليد ، وأن نظائر ذلك
من الهنات كانت تفرط منهم ، وأن بعضهم كانوا يتصونون ، ويزعهم