الصفحه ٤١ : ، لم يجز أن يتقدّم على عاملها المنفي بما ، وقد ذكرنا ذلك في قوله : (فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ
الصفحه ٤٣ : الرسل ، وهو المعنى في الآية التي في
النحل ، وهو قوله : (بِظُلْمِهِمْ) (٢) ، وتقدّم الكلام على نظير هذه
الصفحه ٥٢ :
الْمَوْتى) : أي بعد مماتهم. وأبعد الحسن والضحاك في قوله : إحياؤهم :
إخراجهم من الشرك إلى الإيمان
الصفحه ٥٥ :
ذكرتم صحبكم طائركم ، ويدل عليه قوله : (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ). ومن جوز تقديم الجزاء على الشرط ، وهم
الصفحه ٥٦ : الجر. وإذا كان الرافع والناصب ، سمعوا ذلك
بالتتبيع لا بالبدل. وفي قوله : (اتَّبِعُوا مَنْ لا
الصفحه ٥٩ : أهون عليه. وقوله : (مِنْ بَعْدِهِ) ، يدل على ابتداء الغاية ، أي لم يرسل إليهم رسولا ، ولا
عاتبهم بعد
الصفحه ٦٦ :
أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خاشِعَةً) (٢) الآية. وبدأ هناك بالزمان ، لأن المقصود إثبات الوحدانية
بدليل قوله
الصفحه ٧٧ : محذوفا لما ذكر
تعالى ما يقال للمؤمنين في قوله : (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ) ، قيل : ويقال
الصفحه ٧٨ :
تميم ، ومنه قولهم
: دحا محا. انتهى. وقوله : إلا في الياء ، لغة لبعض كلب أنهم يكسرون أيضا في اليا
الصفحه ٨٢ :
وكذلك قابله بقوله
: (وَيَحِقَّ الْقَوْلُ) : أي كلمة العذاب ، (عَلَى الْكافِرِينَ) المحتوم لهم
الصفحه ٨٣ :
وأجمل المنافع هنا
، وفصلها في قوله : (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ
جُلُودِ الْأَنْعامِ) (١) الآية. والمشارب
الصفحه ٩٢ : مارد غير سامع أو مسمع ،
وكذلك لا يستقيم مع كونه جوابا. وقول من قال : إن الأصل لأن لا يسمعوا ، فحذفت
الصفحه ٩٥ : آباؤنا؟ على
زيادة الاستبعاد ، يعنون أنهم أقدم ، فبعثهم أبعد وأبطل. انتهى. أما قوله معطوف
على محل إن
الصفحه ٩٩ : القول ، وهذا إخبار منه
تعالى ، كما اشتركوا في الغي ، اشتركوا فيما ترتب عليه من العذاب. (إِنَّا كَذلِكَ
الصفحه ١٠٠ : ) (١). وعن قتادة : الرزق المعلوم : الجنة. وقوله : (فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ) يأباه. انتهى. (فَواكِهُ) بدل من