الصفحه ٣٠٦ : تكلم بهذا ، بل جعل الإسلام معتقده. كما
تقول : هذا قول الشافعي ، أي مذهبه. وقرأ ابن أبي عبلة ، وإبراهيم
الصفحه ٣٠٨ : . (إِنْ كُنْتُمْ
إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) : أي إن كنتم موحدين غير مشركين ، والسجدة عند الشافعي عند
قوله
الصفحه ٣١١ : يَأْتِيهِ الْباطِلُ) من جعل خبر إن محذوفا ، أو قوله : (أُولئِكَ يُنادَوْنَ) ، كانت هذه الجملة في موضع الصفة
الصفحه ٣١٢ : ابن جبير أن معنى قوله : (أَعْجَمِيٌ) ، ونحن عرب ما لنا وللعجمة. وقال ابن عطية : لأنهم ينكرون
ذلك
الصفحه ٣٢٤ :
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً) : يعني من إيمان أو كفر ، قال معناه الضحاك ، وهو قول أهل السنة
، وذلك تسلية
الصفحه ٣٢٦ : لكم فيه معيشة تعيشون بها. وقال
ابن زيد : يرزقكم فيه ، وهو قريب من القول قبله. وقال مجاهد : يخلقكم في
الصفحه ٣٤٠ : قوله : (فِي الْبَحْرِ) ، فدل ذلك على أنها صفة للسفن ، وإلا فهي صفة غير مختصة ،
فكان القياس أن لا يحذف
الصفحه ٣٤١ : ، لما
أورده سيبويه في كتابه قال : واعلم أن النصب بالفاء والواو في قوله : إن تأتني آتك
وأعطيك ضعيف ، وهو
الصفحه ٣٤٤ : محذوف على ذلك القول الذي قيل في (هُمْ يَغْفِرُونَ). وقال الحوفي : وإن شئت جعلت هم توكيدا للهاء والميم
الصفحه ٣٤٦ : ضيعها الجاهلون. والجملة من قوله : (إِنَّمَا السَّبِيلُ) اعتراض بين قوله : (وَلَمَنِ انْتَصَرَ) ، وقوله
الصفحه ٣٦١ : قوله : (خَلَقَهُنَّ
الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ) ، مبالغة في التوكيد. وفي غير ما سؤال ، اقتصروا على ذكر
اسم
الصفحه ٣٦٢ : قابله بقوله : (وَتَقُولُوا سُبْحانَ
الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا) ، أي تنزهوا الله بصريح القول. وجاء في
الصفحه ٣٧٦ : ، ولذلك عاد الضمير عليهم في قوله : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا
مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ) ، ولم يجر
الصفحه ٣٨٠ : على زعمك ، وقوله : و
(إِنَّنا
لَمُهْتَدُونَ) : إخبار مطابق على شرط دعائه ، وكشف العذاب وعهد معزوم على
الصفحه ٣٨٥ : الضمائر في قوله : (إِنْ هُوَ إِلَّا
عَبْدٌ). وقال قتادة : يعود على النبي صلىاللهعليهوسلم. (أَنْعَمْنا