الصفحه ١٥٤ :
القصور والدور
والمنازل والقطائع :
في المصادر أربعة
مصطلحات عن أحوال الأراضي التي وزّعت هي الدور
الصفحه ٣٢ : المعنيين بالحديث والفقه ، غير أن المعلومات المتوافرة لا تظهر أن
هؤلاء المعنيين قد أعاروا ، قبل المحنة
الصفحه ٢٣ : في السنوات العشر التي أقام
خلالها في بغداد ، يتبين منها حرصه على الاجتماع بالفقهاء والمتكلمين وأهل
الصفحه ١١١ : ء القصر المعروف بالعمري ، وإلى أبي الوزير بناء القصر
المعروف بالوزيري (٣). وذكر ابن الفقيه أن المعتصم بنى
الصفحه ١٢٨ : كتابه «التاريخ» والشابشتي
في كتابه «الديارات» والغزولي في كتابه «مطالع البدور».
وذكر كل من ابن
الفقيه
الصفحه ٢٤ :
يجالسونه (١) ، وممن كان يحدثه في الفقه والمسائل اللؤلؤي» (٢). ورويت أخبار عن سماعه المناقشات
الصفحه ٣١ : ولم يمتد إلى أبعد من ذلك ، فلم يذكر عنه
أنه حارب علوم الحديث أو الفقه وهما عماد علم «أهل السنة» ولم
الصفحه ٨٢ : .
ذكر ابن الفقيه أن
«ما يأخذ منها ويسقي الجانب الشرقي القناتان الشتوية والصيفية ، وهما اللتان
عملهما
الصفحه ١١٤ : المحدثة التي أشار
إليها ، كما أنه لم يذكر قصر الجص. وتجدر الإشارة إلى أن ابن الفقيه ذكر أن «المعتصم
بنى
الصفحه ٩ : .
وأفرد ابن الفقيه تسع صفحات لسامرّاء (١٤٣ ـ ١٥١) ذكر فيها أقوالا للشعبي
ولإبراهيم بن الجنيد ، ومحاولة
الصفحه ٢٥ : ربيع الأول سنة ٢١٨ وأمره بامتحان الفقهاء في خلق القرآن وتغليبها على
عقيدة كانت سائدة عند عامة بغداد في
الصفحه ٢٨ : امتحانهم (٢) ، وكان ممن ذكرهم فقهاء ومحدثون لم يكن لهم عمل في الدولة.
غير أنه في كتاب لاحق علّق فيه على
الصفحه ٣٣ : اهتمامه بالحديث أو الفقه مثل إبراهيم بن
المهدي. ولم تذكر المصادر سبب اختيار هؤلاء أو آخرين ليعرضوا للمحنة
الصفحه ٣٨ :
القضاة والفقهاء والقوّاد وبحضور ابنه العباس ، وكان تعيينه لولاية العهد مفاجأة
دون تمهيد مسبق كما كان
الصفحه ٣٩ : في بغداد.
تمّت بيعة المعتصم
في معسكر على حدود دولة الروم بعيدا عن بغداد ومن فيها من العلماء والفقها