الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ٨٢ : أن يبتني مدينة ينتقل إليها وتنسب إليه ويكون له بها الذكر ، فأمر
محمد بن موسى المنجم ومن يحضر بابه من
الصفحه ٨٤ : محمد وأحمد ابني موسى بن شاكر «في حفر النهر المعروف بالجعفري ،
فأسندوا أمره إلى أحمد بن كثير الفرغاني
الصفحه ١١٢ :
: وقد انفرد ابن الفقيه في ذكر هذه القصور ، عدا قصر الجص ، ولعل العبد الملكي
منسوب إلى محمد بن عبد الملك
الصفحه ١٢٥ :
وانتقل إليه من
البرج ورجّحه على سائر قصوره بنى به البنية كثيرة (١). ولما قبض المتوكل على محمد بن
الصفحه ١٢٨ : والمنارة والحير ؛ ولم يذكر من القصور غير المحمدية والمتوكلية.
ووردت إشارات عن
بعض هذه القصور والمنشآت في
الصفحه ١٣٠ : (١). وقال إن المتوكل أقطع القواد وأصحابه فيها ، وجدّ في
بنائها ، وأقام في المحمدية ليشرف على إتمام بنائها
الصفحه ١٣٢ : قصره الجعفري أعظم القصور.
وولّي محمد
المنتصر بن المتوكل فانتقل إلى سرّ من رأى وأمر الناس جميعا
الصفحه ١٣٣ : (٣).
وذكر الفيروزابادي
أن المعشوق قصر بسرّ من رأى (٤) ، وذكر الصابي أن محمد بن عبد الله بن خاقان تقلد نفقات
الصفحه ١٣٨ : ،
__________________
(١) بغداد لطيفور ـ ١٠٠
؛ وانظر إبراهيم بن المهدي لبدري محمد فهد.
(٢) الطبري ٣ /
(٣) عيون الأنباء
لابن
الصفحه ١٣٩ : ، إذ ورد في
المصادر ذكر صالح بن هارون الرشيد (٣) ، وصالح بن العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس
الصفحه ١٤٢ : الحسن بن محمد عم أبي الفرج الأصبهاني ، وعبد الله بن أحمد ابن
هيثم (الأنساب ١٠٧) ومن أبرز الأمويين ابن
الصفحه ١٥٣ : فرج وكتب في
قبض ضياعه وأمواله ، ثم صولح على عشرة آلاف ألف درهم وأخذ من محمد بن عبد الملك
الزيات ما
الصفحه ١٥٧ : أموال محمد بن عبد
الملك الزيات (٤) وهذا يظهر مكانتهما عند المتوكل ، وقيامهما ببعض الأعمال
الإدارية
الصفحه ١٦٠ :
لم يدم التعاون
بين الأتراك والمغاربة إذ إن المغاربة اجتمعت مع محمد بن راشد ونصير بن سعيد
فغلبوا