الصفحه ١١ : ، وذلك بعد مسير اثنتين وأربعين مرحلة كبيرة ، وحل أخيرا على
الأمير سعد البخاري ، وتمّ الاتفاق معه. ودخل
الصفحه ١٤ :
التي لم يجرؤ أحد
من المسافرين على القيام بها ، إلا رجل واحد يدعى لاسكاريس ، ولكنه مات وضاعت معه
الصفحه ٨٨ :
جئتك بالفرس؟ فقال
أعطيك ملأ عليقها دراهم. وكان البدوي من عرب بني صخر. فراح ودخل عند عرب ولد علي
الصفحه ١٠٠ : . فقلت له : بشّرك الله بالخير ، والليلة لا نمشي إلا
بعد نصف ٢ / ٣٤ الليل حتى نكون صباحا على حافة نهر
الصفحه ١٥٤ :
الباشق على
العصفور ، وطار بها مثل الأسد الخاطف. وفي لحظة صار خارج البيوت ، فوضعها خلفه على
ظهر
الصفحه ١٥٧ :
ونحن واضعون ثقتنا
(١) بالله وبك ، ونحن معك على الخير والشر ، فالرجاء أن تجدّ بالرحيل وتلحق بنا
في
الصفحه ٢٤٧ :
من أعظم الكفر ،
والسلام على من أجاب المطلوب وجعل من أهل الجنة محسوب ، والامضاء الرهوب (١) من الله
الصفحه ٥٥ : الذي هو حاميني ، وتصور أمامي كامل إخواني وأهلي وأحبائي وقلت في بالي :
ما اشنعها من موتات ، وعزّت علي
الصفحه ٧٢ : سيما رؤية نساء أعيان القبيلة في الهوادج. فالهودج مثل
السرير يوضع على ظهر الجمل ، وله مثل السرج ، وهو
الصفحه ١١٥ :
فرجعنا إلى البيوت
وأنا أفكر كيف سأجد طريقة حتى أقول ذلك للدريعي ، ومن أي باب يجب أن أدخل عليه
الصفحه ١٣٠ :
ما يحصل من خير
وشر ، أرجو أن تقبلوني أخا لكم على عهد الله ورأي محمد وعلي. فقال الدريعي : من
جهتي
الصفحه ١٩٣ : جمعوا حشيشا من البرية وزينوا رؤوس الناقات
بالحشيش الأخضر ، وزينوا العبد والعبدة وأركبوهما على الفرسين
الصفحه ٢٠٤ :
بالأرض. وكان
الشيخ إبراهيم على معرفة بأمور الطب (١) ومعنا كل ما نحتاج إليه فيما يتعلق بالطب
الصفحه ٢٠٦ :
وعاينني ، وحالا
نزع اللصقات التي علي وغسل جميع الجروح بالنبيذ ووضع مراهم من عنده وابتدأ بعلاجي
الصفحه ٢٣٢ : وسفكت دماء كثيرة ، وابتدأ الوهابي بالكيد لهم والغارات عليهم وعلى من يلوذ
بهم من القبائل ، وحصل لهم ضيق