الصفحه ٢٩٠ :
ملحق
رحلة الصايغ إلى الدرعية (مترجمة من الفرنسية)
وتعليق الشيخ الحنبلي عليها ، وملاحظاتنا
الصفحه ٢٧ : انتباهي إلى هذه الرحلة ونشر
ملاحظاتي على تعليق الشيخ الحنبلي ، ولا تفوتني الإشارة إلى المساعدة القيمة التي
الصفحه ٣٤٣ : الفرنسية وتعليق الشيخ الحنبلي عليها
وملاحظاتنا ٢٩٠
المراجع : اتينا على ذكر أهم المراجع في الهوامش فلم نر
الصفحه ٢٩١ : هذا التعليق ، كان عمره زاد على
تسعين سنة ، وكان مضى على مغادرته الدرعية نحو خمس عشرة سنة.
(٥) كان
الصفحه ٢٥ : ء المربوطة ويكثر من استعمال التعابير والألفاظ التي
يصعب فهمها على غير الحلبيين العريقين ، وهناك أيضا عدد من
الصفحه ٢٦٦ : حمد الجاسر ، صاحب مجلة العرب الغراء ، على ما ذكره الصايغ ، كتب
مشكورا إلى محقق هذه المخطوطة ما نصه
الصفحه ٨٩ :
فرجعوا. وأما
جعيفر فإنه أخذها للوزير وحكى له ما فعل ، فأنعم عليه وأعطاه على حسب ما وعده
وأكثر
الصفحه ١٧٣ :
فأقبلنا على الجب
فصار رفقائي يتسابقون إليه ، فرميت نفسي من على ظهر الجمل على الأرض وابتدأت أبكي
الصفحه ١٨٠ :
من الدريعي ابن
شعلان إلى بركز (١) ابن اهديب ، أعلم يا بركز أن مردود عليك النقا التام ، فكن
على حذر
الصفحه ٦٧ : سبعة
خيالة ، من كبار الفرسان ، من قبيلة يقال لها الضّفير ، سوف نتكلم عنها. وكانت
العداوة على أشدها بين
الصفحه ٥٨ :
الحاضرين ، فركن قلبنا من طرفه وكثر أملنا وحالا عزمنا على الرحيل برفقته. فقال
لنا الخوري موسى : يا أولادي
الصفحه ٧٨ :
غارات العرب ،
خوفا على طرشهم (١) وحالهم. فوجدنا أن أهالي القرى مظلومون جدا ، لأن عليهم أن
يرضوا
الصفحه ٩٤ :
سعيد ، أميرهم
يسمى فحل الخليل ، وإقامتهم بالزور ، شرقي حلب نحو ثلاثة أيام على ضفة (١) الفرات ، وهم
الصفحه ٢٩٤ : مملكته (٢).
كتب الشيخ الحنبلي
:
«لا يرون الوقوف
بين أيديهم وعلى رؤوسهم ، بل خادمهم ومخدومهم سواء في
الصفحه ٨١ :
عنده أن يذهب
ويسلم على الوزير ، فدخل عليه وهو بطاق القميص الوسخ والمشلح الأسود وكوفية على رأسه