الصفحه ٤٢٦ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ
اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ ما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٦٠ :
ماءٍ) مخصوص وهو النطفة ، ثم خالف بين المخلوقات من النطفة هوامّ
وبهائم وناس كما قال (يُسْقى بِما
الصفحه ١١٤ : ووقع ضوءها على
الجسم ثم مال عرف للظل وجود وماهية ، ولولاها ما عرف لأن الأشياء تدرك بأضدادها ،
فظهر
الصفحه ٢٦٤ : قرأ بلى أدرك؟ قلت : لما جاء ببلى بعد قوله : (وَما يَشْعُرُونَ) ، كان معناه : بلى يشعرون ، ثم فسر
الصفحه ٢٦٥ : يكون ، والضمير في إننا لهم
ولآبائهم ، لأن صيرورتهم ترابا ، شامل للجميع. ثم ذكروا أنهم وعدوا ذلك هم
الصفحه ٣١٩ :
يعبدون فاصلة ،
ولو اتصل ، ثم لم يكن فاصلة. وقال الزمخشري : إنما كانوا يعبدون أهواءهم ويطيعون
الصفحه ٣٧١ :
فَرِحُونَ
(٣٢) وَإِذا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ
إِذا
الصفحه ٣٩٨ : ، مفردا ، وأراد معنى الجمع ، ولذلك قرأ : (مُبَشِّراتٍ). ثم ذكر من أعظم تباشيرها إذاقة الرحمة ، وهي نزول
الصفحه ٤١٠ : ) ، و (يَتَّخِذَها) ، ثم جمع على الضمير في قوله : (أُولئِكَ لَهُمْ) ، ثم حمل على اللفظ فأفرد في قوله : (وَإِذا تُتْلى
الصفحه ٤١٥ : الحجر وعسر إخراجه منها ، ثم أتبعه
بالعالم العلوي ، وهو أغرب للسامع ، ثم أتبعه بما يكون مقر الأشيا
الصفحه ٤٢٨ : كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ ،
ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ
الصفحه ٤٦١ : ولو دخلها الأحزاب الذين يفرون خوفا منها ؛ والثالث على أهاليهم
وأولادهم. (ثُمَّ سُئِلُوا
الْفِتْنَةَ
الصفحه ٤٩١ : تزوجها بلا مهر ، وجميع
النساء حتى ذوات المحارم من ممهورة ورقيقة وواهبة نفسها مخصوصة به. ثم قال بعد
الصفحه ٥٤١ : توحيدا منهم ، وأن آلهتهم ومعبوداتهم لا يملكون شيئا
باعترافهم. ثم أخبر عن آلهتهم أنهم لا يملكون مثقال ذرة
الصفحه ٥٦١ : متفرقين اثنين اثنين ،
وواحدا واحدا ، ثم تتفكروا في أمر محمد وما جاء به. وإنما قال : (مَثْنى وَفُرادى