الصفحه ٥٦٤ : همزة أضل. وقال
الزمخشري : لغتان نحو : ضللت أضل ، وظللت أظل. (وَإِنِ اهْتَدَيْتُ
فَبِما يُوحِي إِلَيَّ
الصفحه ٥١٥ : فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٥)
قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
الصفحه ٥٥٨ : فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ ، قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ
أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
الصفحه ٣٤٩ :
ولا ثم (يُنْشِئُ) داخلا تحت كيفية النظر في البدء ، بل هما جملتان مستأنفتان
، إخبارا من الله تعالى
الصفحه ٤١١ :
ما حمل على اللفظ
، ثم على المعنى ، ثم على اللفظ ، غير هاتين الآيتين. والنحويون يذكرون (وَمَنْ
الصفحه ٢٧٣ : الصفات :
ارتجاجها ، ثم صيرورتها كالعهن المنفوش ، ثم كالهباء بأن تتقطع بعد أن كانت كالعهن
، ثم نسفها ، وهي
الصفحه ٤٧ : ، وهنا تم المثال.
ثم قال (يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) أي لهداه والإيمان من يشاء هدايته ويصطفيه
الصفحه ١١٣ : فإن قلت : ثم في هذين الموضعين كيف موقعها؟ قلت : موقعها البيان تفاضل
الأمور الثلاثة كأن الثاني أعظم من
الصفحه ١٩٦ : الممكن ، وإن كان هنا لا يمكن من
الشياطين التنزل بالقرآن ، ثم نفى انبغاء ذلك والصلاحية ، أي ولو فرض
الصفحه ٣٤٨ : تحصيله ،
وخص الرزق لمكانته من الخلق. ثم أمرهم بابتغاء الرزق ممن هو يملكه ويؤتيه ، وذكر
الرزق لأن المقصود
الصفحه ٣٧٢ : ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ
ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً وَشَيْبَةً
الصفحه ٣٧٧ : بمعنى الباء ، ثم (يَتَفَكَّرُوا ما
بِصاحِبِهِمْ مِنْ) ، كأنه قال : أو لم يتفكروا بقلوبهم فيعلموا. انتهى
الصفحه ٣٨٤ : : (يُرِيكُمُ) في إيقاع الجملة موقع المفرد على المعنى ، كأنه قال : ومن
آياته قيام السموات والأرض ، ثم خروج
الصفحه ٣٩٤ : ،
لا بد أن يكون في الجواب ضمير يعود عليه يتم به الربط.
(اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ
الصفحه ٣٩٦ : ؛ والجمهور : بالياء ، ثم أمرهم بالمسير في الأرض ،
فينظروا كيف أهلك الأمم بسبب معاصيهم وإشراكهم ، وذلك تنبيه