الصفحه ١٨٢ : صلاح البتة. والمسحر : الذي سحر كثيرا
حتى غلب على عقله. وقيل : من السحر ، وهو الرئة ، أي أنت بشر لا تصلح
الصفحه ٤٠٩ : : السحر. وقيل : ما كان يشتغل به أهل
الجاهلية من السباب. وقال أيضا : ما شغلك عن عبادة الله ، وذكره من السحر
الصفحه ١٥٥ : : لما
آمنوا بأجمعهم ، لم يأمن فرعون أن يقول قومه لم تؤمن السحرة على كثرتهم إلا عن
معرفة بصحة أمر موسى
الصفحه ١٦١ : فرعون ، وهم القبط ، إذ قد آمن السحرة ،
وآمنت آسية امرأة فرعون ، ومؤمن آل فرعون ، وعجوز اسمها مريم ، دلت
الصفحه ١٨٨ : ) عائد على القرآن ، أي إنه ليس بكهانة ولا سحر ، بل هو من
عند الله ، وكأنه عاد أيضا إلى ما افتتح به السورة
الصفحه ٢٠٦ : سِحْرٌ مُبِينٌ ، وَجَحَدُوا بِها
وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ
الصفحه ٢٨٠ : إِلاَّ سِحْرٌ مُفْتَرىً وَما سَمِعْنا
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ (٣٦) وَقالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ
الصفحه ٢٨١ : مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَوَلَمْ
يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا
الصفحه ٣٠٨ :
يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَقالُوا
إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ ، قُلْ
الصفحه ٤٥٨ : للجبان ، انتفخ
سحره. والظنون : جمع لما اختلفت متعلقاته ، وإن كان لا ينقاس عند من جمع المصدر
إذا اختلفت
الصفحه ٥٥٩ : بعضهم سحر ، وبعضهم
افتراء ، ولا يستندون فيه إلى أثارة من علم ، ولا إلى خبر من يقبل خبره. فإنا
آتيناهم
الصفحه ٥٦٧ : كذبا ، وقد أتوا بهذا الغيب من جهة بعيدة من حاله ، لأن أبعد
شيء مما جاء به الشعر والسحر ، وأبعد شيء من
الصفحه ٥٥٧ :
وفي قولهم : (بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَ) ، إشعار لهم بما عبدوه ، وإن لم يصرح به. لكن الإضراب
الصفحه ٥٣٢ : للفاعل ، فاحتمل أن يكون من تبين بمعنى بان ، أي ظهرت الجن ، والجن فاعل ،
وإن وما بعدها بدل من الجن. كما
الصفحه ١٨١ :
أَتُتْرَكُونَ
فِي ما هاهُنا آمِنِينَ ، فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ، وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُها