الصفحه ٥٠٨ : زنى بها ، أو ما نسبوه إليه من السحر والجنون ، أقوال.
(مِمَّا قالُوا) : أي من وصم ما قالوا ، وما
الصفحه ١٣٧ : وَابْعَثْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ
(٣٦) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ (٣٧) فَجُمِعَ السَّحَرَةُ
الصفحه ٨٤ :
جبال مكة ذهبا وتزال الجبال ، ويكون مكانها جنات تطرد فيها المياه وأشاعوا هذه
المحاجة فنزلت الآية. وكتب
الصفحه ٥٥٨ : جاء به سحر
واضح لما اشتمل على ما يوجب الاستمالة وتأثير النفوس له وإجابته. وطعنوا في الرسول
، وفيما جا
الصفحه ١٥٦ : السحرة.
(وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ ، فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ
الصفحه ٢٠٣ : وَقَوْمِهِ
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ (١٢) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً
قالُوا هذا سِحْرٌ
الصفحه ٣٠٦ : المعجز إلى السحر. وعاقبة الدار ، وإن
كانت تصلح للمحمودة والمذمومة ، فقد كثر استعمالها في المحمودة ، فإن
الصفحه ٥١٥ : إِلاَّ إِفْكٌ
مُفْتَرىً وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا إِلاَّ
سِحْرٌ
الصفحه ٥٥٣ : دُونِهِمْ بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ
بِهِمْ مُؤْمِنُونَ ، فَالْيَوْمَ لا يَمْلِكُ
الصفحه ١٥٣ : . ومعنى (مُبِينٌ) : ظاهر الثعبانية ، ليست من الأشياء التي تزوّر بالشعبذة
والسحر. (وَنَزَعَ يَدَهُ) من جيبه
الصفحه ١٥٤ : رميه بالسحر. وطمع لغلبة علم السحر في ذلك الزمان أن يكون ثمّ من يقاومه ، أو
كان علم صحة المعجزة. وعمى
الصفحه ٣٠٥ : قالُوا ما هذا إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرىً وَما سَمِعْنا
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ ، وَقالَ مُوسى
الصفحه ٣١٢ :
للعرب أصل في أيام
موسى ، فمعناه على هذا : أو لم يكفر آباؤهم؟ قالوا في موسى وهارون : (سِحْرانِ
الصفحه ٣١١ : لموسى عليهالسلام ، ونسبتهم السحر للرسول نسبة السحر لموسى ، إذ الأنبياء هم
من واد واحد. فمن نسب إلى أحد
الصفحه ٥٧٠ :
١٨٥
رمي فرعون
لسيدنا موسى صلىاللهعليهوسلم بالسحر واستشارته ملأه في قتله وما أشاروا به