الصفحه ٣٥٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولا يدع شيئا من الفواحش والسرقة إلا ارتكبه ، فقيل ذلك
للنبي
الصفحه ١٠٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم حنظلة بن صفوان كانوا مبتلين بالعنقاء وهي أعظم ما يكون من
الطير ، سميت بذلك لطول
الصفحه ٤٤٣ :
سورة الأحزاب
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا
الصفحه ٤٩٣ : لما مضى ، فهو في امرأة
بعينها.
وعدل عن الخطاب
إلى الغيبة في النبي ، (إِنْ أَرادَ النَّبِيُ) ، ثم رجع
الصفحه ٦٥ : وآمنوا ، ثم قبض الله نبيه عليهالسلام فكانوا آمنين كذلك في إمارة أبي بكر وعمر وعثمان حتى وقعوا
فيما وقعوا
الصفحه ١١٩ : سيرين : نزلت في
النبيّ صلىاللهعليهوسلم وعليّ لأنه جمعه معه نسب وصهر. قال ابن عطية : فاجتماعهما
وكادة
الصفحه ٢٥٢ : الكفرة الذين لا يعرفون
الشرع ونواهيه ، ولا يخطر ببالهم. ألا ترى أنهم قصدوا قتل نبي الله ، ولم يروا
الصفحه ٢٥٩ : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،
أو خلفاء النبي صلىاللهعليهوسلم من بعده ، أو خلفاء الكفار في أرضهم
الصفحه ٢٦٥ : فيما قبله ، إلا اللام الواقعة في خبر إن ، فإنه
يتقدم معمول الخبر عليها وعلى الخبر على ما قرر في علم
الصفحه ٣٩٠ : ء مختص بالمعتل العين ، لم يجىء منه
في الصحيح إلا بيئس وصيقل علم لامرأة.
(مُنِيبِينَ) : حال من (النَّاسَ
الصفحه ٤٤٢ : النبات ، وأوقع الزرع موقع النبات. وقدمت الأنعام ، لأن
ما ينبت يأكله الأنعام أول فأول ، من قبل أن يأكل بنو
الصفحه ٤٤٩ :
جميل بن معمر
الجلباب : ثوب
أكبر من الخمار.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ
الصفحه ٤٤٤ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (١٢) وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا
الصفحه ٦٤ : ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «لا تغبرون إلا يسيرا حتى يجلس الرجل منكم في الملأ
العظيم محتبيا ليس معه
الصفحه ١٦٢ : ، وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ ، يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا
بَنُونَ ، إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ