الصفحه ٤٩٨ : آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ
الصفحه ٤٤٧ : النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ
يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
الصفحه ٣٠ : ، فالمعنى حتى يؤذن لكم كقوله : (لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ
إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) (١) وهذا من
الصفحه ٤٩٩ : ء على الوقت والحال معا ، كأنه قيل : لا
تدخلوا بيوت النبي إلا وقت الإذن ، ولا تدخلوها إلا غير ناظرين إناه
الصفحه ٧٥ : نبي الله ، ألا
ترى إلى بعض جفاة من أسلم كان يقول : يا محمد وفي قوله (كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً
الصفحه ٤٨٠ : الأوصاف متعلقا إلا في قوله : (وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ) و (الذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً) ، نص على متعلق
الصفحه ٤٠٠ : أنث الأثر
لاتصاله بالرحمة إضافة إليها ، فاكتسب التأنيث منها ، ومثل ذلك لا يجوز إلا إذا
كان المضاف
الصفحه ٤٨٢ : النَّاسَ) ، إنما هو إرجاف المنافقين في تزويج نساء الأبناء ، والنبي
صلىاللهعليهوسلم معصوم في حركاته
الصفحه ٤٤٦ : أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا
مِنْهُنَّ وَطَراً وَكانَ أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً (٣٧) ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ
مِنْ
الصفحه ١٤١ : إلا مقصودا للعاقل وهو الخضوع ، جمعت جمعه كما
جاء : (أَتَيْنا طائِعِينَ) (١). وقرأ عيسى ، وابن أبي عبلة
الصفحه ١٩٠ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : هذا زمانه ، ووصفوا نعته ، وخلطوا في أمر محمد عليهالسلام
الصفحه ٤٥٤ : الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) (١) ، أي في الدين. وعنه عليهالسلام : «ما من مؤمن إلا وأنا أولى به في الدنيا والآخرة
الصفحه ٥٤٥ : ، ولا إذا لم يفزع ، وحمل ذلك على الملائكة حال الوحي لا يناسب الآية ،
وكون النبي صلىاللهعليهوسلم ، في
الصفحه ٤٥٠ :
وَإِذْ
أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ
وَمُوسى
الصفحه ١٤٢ :
كُلِّ
زَوْجٍ كَرِيمٍ) قلت : دل كل على الإحاطة بأزواج النبات على سبيل التفصيل ،
وكم على أن هذا