الصفحه ٧٢ : الحال على رضا المالك قام ذلك مقام الإذن الصريح.
وانتصب (جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً) على الحال أي مجتمعين
الصفحه ٢٨٨ : يكون المولود الذي يحذرون زوال ملكهم على يديه ، فألقى
الله محبته في قلب آسية امرأة فرعون ، ونقلوا أنها
الصفحه ١٠١ : (الْحَقُ) و (لِلرَّحْمنِ) متعلق به أو للبيان ، وعسر ذلك اليوم على الكافرين بدخولهم
النار وما في خلال ذلك من
الصفحه ٢١ : المحافل
له رتب عال على
الناس فضلها
تقاصر عنها سورة
المتطاول
والمشهور
الصفحه ٧٣ :
عَلى
أَنْفُسِكُمْ) وقال الزمخشري (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً) من هذه البيوت لتأكلوا ، فابدؤوا
الصفحه ٤٨٦ : يقولها الطاهر والجنب.
و (بُكْرَةً وَأَصِيلاً) : يقتضيهما اذكروا وسبحوا ، والنصب بالثاني على طريق
الإعمال
الصفحه ٤٨٨ :
البصائر ، كما يمد
بنور السراج نور الأبصار. ووصفه بالإنارة ، لأن من السراج ما لا يضيء إذا قل سليطه
الصفحه ٢١١ : ، وسوار ذهب. والظاهر أن الضمير في (جاءَها) عائد على النار ، وقيل : على الشجرة ، وكان قد رآها في
شجرة سمر
الصفحه ٣٢١ : . والخيرة من التخير ، كالطيرة من التطير ، يستعملان بمعنى المصدر ؛
والجمل التي بعد هذا تقدم الكلام عليها
الصفحه ٤٨٠ : الأوصاف متعلقا إلا في قوله : (وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ) و (الذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً) ، نص على متعلق
الصفحه ١١ : (لا يَنْكِحُ) بالجزم على النهي والمرفوع فيه معنى النهي ولكن
__________________
(١) سورة النور : ٢٤
الصفحه ٥٢٢ :
لكانت مفتوحة ، فالجملة سدت مسد المفعولين. والجملة الشرطية على هذا التقدير
اعتراض ، وقد منع قوم التعليق
الصفحه ٥٤ : وخبر في موضع الصفة لكظلمات.
قال الحوفي :
ويجوز على رفع (ظُلُماتٌ) أن يكون (بَعْضُها) بدلا منها ، وهو
الصفحه ٤٨٧ :
على أن المراد
بالصلاة الرحمة. انتهى. وما ذكره من قوله ، كأنهم فاعلون فيه الجمع بين الحقيقة
والمجاز
الصفحه ٥٠١ :
نسائه ، إنه لم
يبن بها ، ولا أرخى عليها حجابا ، وقد أبانتها منه ردتها مع قومها. فسكن أبو بكر