الصفحه ٤٧ : الفصل وأن
تأنيث النار مجازي وهو مؤنث بغير علامة.
(نُورٌ عَلى نُورٍ) أي متضاعف تعاون عليه المشكاة
الصفحه ٤٢ : ءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ
مَنْ يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٥٦٢ : التبري من طلب الدنيا ، وطلب الأجر على النور
الذي أتى به ، والتوكل على الله فيه. واحتملت ما أن تكون موصولة
الصفحه ٣٨١ : الإصباح ، كما قدم ف قول (يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ) (٢) ، والظلمات على النور ، وقابل بالعشي الإمسا
الصفحه ٤٣ : عياش بن أبي ربيعة (نُورُ) فعلا ماضيا و (الْأَرْضِ) بالنصب. وإما على حذف أي ذو نور ، ويؤيده قوله (مَثَلُ
الصفحه ٤٤ :
به ذلك أي مثل نور الله الذي هو هداه وإتقانه صنعة كل مخلوق وبراهينه الساطعة على
الجملة كهذه الجملة من
الصفحه ٥٦٩ :
فهرس الجزء الثامن
سورة النور
الكلام على
تفسير قوله تعالى : (سُورَةٌ
أَنْزَلْناها
الصفحه ٥٥ : ء على عكس ما في مثل نور الدين انتهى. والتفسير بمقابلة الأجزاء شبيه
بتفسير الباطنية ، وعدول عن منهج كلام
الصفحه ٥٣ :
نبههم على ما هي أعمالهم عليه لعلهم يرجعون إلى الإيمان ويفكرون في نور الله الذي
جاء به الرسول
الصفحه ٢٧١ :
تقليب الليل
والنهار من نور إلى ظلمة ، ومن ظلمة إلى نور ، وفاعل ذلك واحد ، وهو الله تعالى ،
فيجب أن
الصفحه ٤٨ : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا) (١) وكأنه لما ذكرت الهداية للنور جاء في التقسيم لقابل
الهداية وعدم قابلها ، فبدئ بالمؤمن
الصفحه ٥٩ :
أقوال أربعة إن في ذلك إشارة إلى ما تقدم من الدلائل الدالة على وحدانيته من تسبيح
من ذكر وتسخير السحاب
الصفحه ٢١٢ : أول على حذف ، أي بورك
من قدرته وسلطانه في النار. وقيل لموسى عليهالسلام : أي بورك من في المكان أو
الصفحه ٥٦٠ : العذاب والهلاك؟ وقيل : الضمير في (بَلَغُوا) عائد على (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) ، وفي (آتَيْناهُمْ) على
الصفحه ٦٠ : ءٍ واحِدٍ
وَنُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ) (١) وهنا قصد أن أجناس الحيوان كلها مخلوقة من هذا