الصفحه ٥٦ : (صَلاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ) عائد على (كُلٌ) وقاله الحسن قال : فهو مثابر عليهما يؤديهما. وقال الزجاج
: الضمير في
الصفحه ٥٧ : أي (مِنَ السَّماءِ) التي هي جبال أي كجبال كقوله (حَتَّى إِذا جَعَلَهُ
ناراً) (١) أي كنار قاله الزجاج
الصفحه ٥٨ : جِبالٍ) السماء بردا. وقال الزجاج : معناه (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ) برد فيها كما تقول : هذا
الصفحه ٧٧ : .
(مفردات سورة الفرقان)
الهباء قال أبو
عبيدة والزجاج : مثل الغبار يدخل الكوة مع ضوء الشمس. وقال ابن عرفة
الصفحه ٨٢ : . وقال الزجاج : إذا جاء يستعمل بهذين الاستعمالين وظلمهم أن جعلوا
العربي يتلقن من العجمي كلاما عربيا أعجز
الصفحه ٩٤ :
رسالة ومفعول (أَرْسَلْنا) عند الزجاج والزمخشري ومن تبعهما محذوف تقديره أحدا. وقدره
ابن عطية رجالا أو
الصفحه ٩٥ : قول الكلبي والفراء
والزجاج. والأولى أن قوله (وَجَعَلْنا
بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً) يشمل معاني هذه
الصفحه ١١٦ : (وَأَناسِيَ) جمع إنسان في مذهب سيبويه. وجمع أنسي في مذهب الفراء
والمبرد والزجاج ، والقياس أناسيه كما قالوا في
الصفحه ١١٨ : القيامة. قال الأكثرون : الحاجز مانع من قدرة الله. قال
الزجاج : فهما مختلطان في مرائي العين منفصلان بقدرة
الصفحه ١٢١ :
بالنساء فإنني
بصير بأدواء
النساء طبيب
وهو قول الأخفش
والزجاج. ويكون (خَبِيراً
الصفحه ١٣١ : وردوا على من قال هو في يوم القيامة.
وقال الزجاج : السيئة بعينها لا تصير حسنة ، ولكن السيئة تمحى بالتوبة
الصفحه ١٣٩ : وابن عطية هو قول الزجاج ، وهو أنه يزعم أن نحو كبكبة مما يفهم المعنى بسقوط
ثالثه ، هو مما ضوعف فيه البا
الصفحه ١٤٢ : بعد ذلك ما يأتي ذكره من القصص.
والعامل في إذ ، قال الزجاج ، اتل مضمرة ، أي اتل هذه القصة فيما يتلو إذ
الصفحه ١٤٩ :
مُصْبِحِينَ) (١) ، والمعنى : تعبيدك بني إسرائيل نعمة تمنها عليّ. وقال
الزجاج : يجوز أن يكون في
الصفحه ١٥٧ :
إلى أوصال ذيال
صنيع
وقرأ باقي السبعة
: بغير ألف وهو المتيقظ. وقال الزجاج : مؤدون ، أي ذوو