الصفحه ٤٤ : الرسول أو صدره و (الْمِصْباحُ) هو النبوة وما يتصل بها من علمه وهداه و (الزُّجاجَةُ) قلبه. والشجرة
الصفحه ٤٥ :
(كَوْكَبٌ دُرِّيٌ) قال الضحاك : هو الزهرة شبه الزجاجة في زهرتها بأحد
الدراري من الكواكب المشاهير
الصفحه ٤٢ : وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ
الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ
الصفحه ٤٣٨ : الزجاج ، والنحاس : نزلت في علي وعقبة بن
أبي معيط. فعلى هذا تكون الآية مكية ، لأن عقبة لم يكن بالمدينة
الصفحه ٤٧٧ : : قررت بالمكان ، بكسر الراء وبفتح القاف ، حكاه أبو عبيد والزجاج وغيرهما
، وأنكرها قوم ، منهم المازني
الصفحه ٥٤٩ : منع لهم من الكفر ، أو ذا
منع من أن يشذوا عن تبليغك. وإذا كان اسم فاعل ، فقال الزجاج وغيره : هو حال من
الصفحه ٥٥٥ :
من آمن ؛ (وَعَمِلَ صالِحاً) ، فإيمانه وعمله يقربانه. وقال الزجاج : هو بدل من الكاف
والميم في
الصفحه ٥٦٣ : بالرفع ، فالظاهر أنه خبر ثان ، وهو ظاهر قول الزجاج ، قال : هو
رفع ، لأن تأويل قل رب علام الغيوب. وقال
الصفحه ٥٦٦ : المفردات. ويجوز أن يكون أصل
الهمزة الواو ، على ما قاله الزجاج ، وتبعه الزمخشري وابن عطية والحوفي وأبو
البقا
الصفحه ٦ :
وَالزَّانِي) وقوله (فَاجْلِدُوا) بيان لذلك الحكم ، وذهب الفراء والمبرد والزجاج إلى أن
الخبر (فَاجْلِدُوا
الصفحه ١٠ : ، والزانية لا تزني إلا بزان
انتهى. وما ذكره من الأمر الأول أخذه من الزجاج قال : لا يعرف النكاح في كتاب الله
الصفحه ٢٨ : تبغي بغاء فهي بغي وهو مختص بزنا النساء. المشكاة :
الكوة غير النافذة. قال الكلبي حبشي معرب. الزجاجة
الصفحه ٢٩ : ء
وسنما
أذعن للشيء :
انقاد له. وقال الزجاج : الإذعان : الإسراع مع الطاعة. الحيف : الميل في الحكم ،
يقال
الصفحه ٣٦ :
القوم فضربت برجلها الأرض فوقع الخلخال على الجزع فصوت فنزلت هذه الآية. وقال
الزجاج : وسماع صوت ذي الزينة
الصفحه ٤٧ : والزجاجة والمصباح والزيت ،
فلم يبق مما يقوى النور ويزيده إشراقا شيء لأن المصباح إذا كان في مكان ضيق كان