الصفحه ٢٠ : يكون (عُصْبَةٌ) خبر (إِنَ) انتهى. والعصبة : عبد الله بن أبيّ رأس النفاق ، وزيد بن
رفاعة ، وحسان بن ثابت
الصفحه ٢١ : أنه حد
حسان ومسطح وحمنة. قيل : وعبد الله بن أبيّ وقد ذكره بعض شعراء ذلك العصر في شعر.
وقيل : لم يحد
الصفحه ٢٥ :
دامت حشاشة نفسه
بمدرك أطراف
الخطوب ولا آل
وهذا قول أبي
عبيدة ، واختاره أبو
الصفحه ٣٤ : إذا وضعتها عليه. وقرأ عياش عن أبي عمرو (وَلْيَضْرِبْنَ) بكسر اللام وطلحة (بِخُمُرِهِنَ) بسكون الميم
الصفحه ٣٥ : أن تكون أمة لقوله (أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَ) وكتب عمر إلى أبي عبيدة أن امنع نساء أهل الذمة من
الصفحه ٨٦ : يشأ يجعل
ويجوز أن يكون مرفوعا أدغمت لامه في لام (لَكَ) لكن ذلك لا يعرف إلّا من مذهب أبي عمرو والذي قرأ
الصفحه ١٣٥ : أن
اللزام هنا هو يوم بدر وهو قول ابن مسعود وأبيّ. وقيل : عذاب الآخرة. وقيل : الموت
ولا يحمل على الموت
الصفحه ٢٥٣ : س
ارقا ويخطىء في
فهم القرآن لأنه
يجوز إعرابا أبى
أن يط
ابقا وكم بين من
يؤتى
الصفحه ٣٤٢ : ) ، في جامع الترمذي : إنها نزلت في سعد بن أبي وقاص ، آلت
أمه أن لا يطعم ولا يشرب حتى تموت ، أو يكفر. وقيل
الصفحه ٣٦١ :
وفي صحيح البخاري
، عن أبي هريرة : كان أهل الكتاب يقرأون التوراة بالعبرانية ، ويفسرونها بالعربية
الصفحه ٤٢٢ : فيكونون ، فالقليل والكثير ، والواحد والجمع ، لا يتفاوت في قدرته.
وقال النقاش : هذه الآية في أبيّ بن خلف
الصفحه ٤٢٤ : أبيه ،
بدأ به أولا ، وأتى في الإسناد إلى الوالد بالفعل المقتضي للتجدد ، لأن شفقته
متجددة على الولد في
الصفحه ٤٦١ : والتأنيث ،
والجمع كالمصدر. وقال ابن عباس : قالت اليهود لعبد الله ابن أبي ابن سلول وأصحابه
من المنافقين : ما
الصفحه ٤٦٤ : القولان بأن فيهما تفريقا بين الموصول وما هو من
تمام صلته. وقرأ ابن أبي عبلة : أشحة ، بالرفع على إضمار
الصفحه ٤٧١ : الله
أن يتلو عليهن ما نزل في أمرهن ؛ وأزواجه إذ ذاك تسع : عائشة بنت أبي بكر ، وحفصة
بنت عمر ، وأم حبيبة