الصفحه ١١٩ : ، والنسب والصهر
يعمان كل قربى بين آدميين ، فالنسب أن يجتمع مع آخر في أب وأم قرب ذلك أو بعد ،
والصهر هو
الصفحه ٣٣٠ :
للمفعول ؛ وحفص ،
وعصمة ، وأبان عن عاصم ، وابن أبي حماد عن أبي بكر : مبنيا للفاعل ؛ وابن مسعود
الصفحه ٧٧ :
النحو.
وقرأ الجمهور (يُرْجَعُونَ) مبنيا للمفعول. وقرأ ابن يعمر وابن أبي إسحاق وأبو عمرو
مبنيا للفاعل
الصفحه ١٠٠ : حبيش والخفاف عن أبي عمرو (وَنُزِّلَ) ثلاثيا مخففا مبنيا للفاعل ، وهارون عن أبي عمرو وتنزل
بالتاء من فوق
الصفحه ٤٥٣ : (وَمَوالِيكُمْ) ؛ ولذلك قالوا : سالم مولى أبي حذيفة. وذكر الطبري أن أبا
بكرة قرأ هذه الآية ثم قال : أنا ممن لا
الصفحه ١٤ : أبي ليلى. وقال أبو حنيفة وأصحابه والأوزاعي والشافعي :
لا يحد إلّا بمطالبته. وقال مالك كذلك إلّا أن
الصفحه ٤٣ :
وزيد بن عليّ
وثابت بن أبي حفصة والقورصي ومسلمة بن عبد الملك وأبي عبد الرحمن السلمي وعبد الله
بن
الصفحه ٢٠٠ : ) (٢).
فقال : (وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ). قيل : هي في أمية بن أبي الصلت ، وأبي عزة ، ومسافع
الصفحه ٣٧٣ : السنة السابعة ، وكان ممن راهن أبيّ بن خلف. فلما أراد أبو بكر
الهجرة ، طلب منه أبيّ كفيلا بالخطر إن غلبت
الصفحه ٤٥ : وأبي رجاء وابن
المسيب. وقرأ الزهري كذلك إلّا أنه كسر الدال. وقرأ حمزة كذلك إلّا أنه همز من
الدرء بمعنى
الصفحه ١٠١ : : فلان هو كناية عن الشيطان.
وقال ابن عباس
وجماعة : (الظَّالِمُ) هنا عقبة بن أبي معيط إذ كان جنح إلى
الصفحه ٢٦٩ : ؛ ويؤيده
قراءة أبيّ : تنبئهم ، وفي بعض القراءات : تحدثهم ، وهي قراءة يحيى بن سلام ؛
وقراءة عبد الله : بأن
الصفحه ٣١٧ : والتحبير بين الياء
والتاء ، عن أبي عمرو. وقرىء : متاعا الحياة الدنيا ، أي يمتعون متاعا في الحياة
الدنيا
الصفحه ٥٠٧ : التاء ، أي تتقلب ؛
وحكاها ابن عطية عن أبي حيوة. وقال ابن خالويه عن أبي حيوة : نقلب بالنون ، وجوههم
الصفحه ٩ :
وقرأ عليّ بن أبي
طالب والسلمي وابن مقسم وداود بن أبي هند عن مجاهد : ولا يأخذكم بالياء لأن تأنيث