الصفحه ٥٤٥ : كان قبل نزول الجهاد والأمر بالقتال ثم نسخ. وقيل :
لا نسخ في هذا إذ هو خبر والنسخ فيه متوجه لأن اللازم
الصفحه ٢٩ : ذكر الله تعالى التوبة في قتل الخطأ لما عسى أن يقع من
نوع تفريط فيما يجب من الاحتياط والتحفظ فيه حسم
الصفحه ٨٢ :
والمراد بالكتاب
اللوح المحفوظ تعظيما للمتلو عليهم ، وأن العدل والنصفة في حقوق اليتامى من عظائم
الصفحه ٤٣٤ :
أن الضمير ضمير
الأمر و (اللهُ) خبره يعلم (فِي السَّماواتِ
وَفِي الْأَرْضِ) متعلق بيعلم والتقدير
الصفحه ٦٦٩ :
أخرجته الأرض إلا ما كان له ثمرة باقية. وقال مالك : الزكاة في الثمار والحبوب فمن
الثمار العنب والزيتون ومن
الصفحه ١٤٢ : ء خاصا بالمؤمنين في الغالب. والرسول
هنا محمد صلىاللهعليهوسلم ، والحق هو شرعه ، وقد فسر بالقرآن وبالدين
الصفحه ٢٣٩ : بالحجج الواضحة أن لا يقع منهم إسراف وهو المجاوزة في الحد ، فخالفوا هذا
المقتضى. والعامل في بعد ، والمتعلق
الصفحه ٢٧٤ :
العين وبقي بعض ،
فمذهب أبي حنيفة : فيها الأرش. وعن علي : اختبار بصره ، ويعطى قدر ما نقص من مال
الصفحه ٦٣٥ :
وهي المسماة
بالعقل والنور ما توصل إليه تركيب تلك البديهيات من المجهولات النظرية ومشيه في
الناس
الصفحه ٤٢٢ : ) في الآخرة فليست بدار عمل ، وإن أريد في الدنيا فليس
بمطابق لما ورد فيه ، لأنه في معنى الشهادة لعيسى
الصفحه ٤٧١ : ، وقد ذكرنا في كتاب
التكميل أحكام حتى مستوفاة ودخولها على الشرط ، ومذهب الفراء والكسائي في ذلك
ومذهب
الصفحه ٥٠١ :
للإنسان دون ذكر
الجماد ودون ذكر ما يعمها من حيث قسوة المماثلة في الشعور بالأشياء والاهتداء إلى
الصفحه ٥٧٥ :
البنت داخل في
الذرية وبهذه الآية استدل على دخوله في الوقف على الذرية ، وسواء كان الضمير في (وَمِنْ
الصفحه ٦٤٦ :
كان الاستثناء
منقطعا فإنه يسوغ ، كقوله تعالى : (لا يَذُوقُونَ فِيهَا
الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ
الصفحه ٦٦٠ : عليها ولا
يلبون كانت تركب في كل وجه إلا في الحج.
(افْتِراءً عَلَيْهِ) اختلاقا وكذبا على الله حيث قسموا