الصفحه ٥٧٨ : إلا ما خصه الدليل ، وقيل : في الأخلاق
الحميدة من الصبر على الأذى والعفو ، وقال : في ريّ الظمآن أمر
الصفحه ٦٠٨ : (دَرَسْتَ) بضم الرّاء مسندا إلى غائب مبالغة في درست أي اشتد دروسها
وبلاها ، وقرأ قتادة والحسن وزيد بن عليّ
الصفحه ١٧٥ : مشرك. وخطب الزمخشري في هذا المعنى فقال : كفيتكم
أمر عدوكم ، وجعلت اليد العليا لكم ، كما تقول الملوك
الصفحه ١٧٩ :
: (وَيُحِلُّ لَهُمُ
الطَّيِّباتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ) (١) كالخنافس والوزع وغيرهما. والطيب في
الصفحه ٣٤٣ : (الْيَهُودَ) جعلهم تبعا لهم في ذلك إذ كان اليهود أشدّ في العداوة ، إذ
تباينوا هم والمسلمون في الشريعة لا في
الصفحه ٣٤٤ : ، وقد ذكر المفسرون فيما تقدم ما فضل به
النصارى على اليهود من كرم الأخلاق ، والدخول في الإسلام سريعا
الصفحه ٢٠٦ : ، وذلك بعث على
حسن التخلق معهم ومكارم الأخلاق. وقال ابن جرير : يجوز أن يعفو عنهم في غدرة
فعلوها ما لم
الصفحه ٤٩٥ : تكوننّ
ممن لا صبر له لأن قلة الصبر من أخلاق الجاهلين ، وضعف بأنه تعالى قد أمره بالصبر
في آيات كثيرة ومع
الصفحه ١١١ :
عين منفعل بحركة
اللام في حالة الرفع فقالوا : منحدر ، وهذا أولى لأن حركة الإعراب ليست ثابتة خلاف
الصفحه ٦١١ :
ذلك لما في
مواجهته وحده بالنهي من خلاف ما كان عليه صلىاللهعليهوسلم من الأخلاق الكريمة ، إذ لم
الصفحه ٧٠٩ :
في سبب نزول
وتفسير قوله : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) إلخ
٣٦٩
في
الصفحه ٨٣ :
إذا كوكب الخرقاء
لاح بسحرة
وأما قول الزمخشري
: لاختلاله في اللفظ والمعنى فهو قول الزجاج بعينه
الصفحه ٤٩٣ : فإن كنت تقدر على دخول سرب في أعماق الأرض أو على ارتقاء سلم في السماء
، فدونك وشأنك به أي إنك لا تقدر
الصفحه ٧٠٨ :
تفسير إحصان
الأمة الكتابية
١٨٤
في تفسير قوله :
(قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٧١٠ :
في تفسير قوله :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ قالَ أُوحِيَ