الصفحه ٣٠٩ : شر ، لدخوله في باب
الكناية كقولهم : فلان طويل النجاد وهي إشارة إلى الشيء بذكر لوزامه وتوابعه قبل
الصفحه ٩٨ : : (فإن قلت) : لم قال نزل على رسوله وأنزل من قبل؟ (قلت) : لأن
القرآن نزل منجما مفرقا في عشرين سنة بخلاف
الصفحه ٢٠١ : :
ألا بكرت ميّ
بغير سفاهة
تعاتب والمودود
ينفعه العزر
أي المنع. وقال
آخر في معنى
الصفحه ٤٥٤ : الخوف هنا على بابه وهو توقع المكروه. وقال ابن
عباس معنى (أَخافُ) أعلم و (عَصَيْتُ) عامّة في أنواع
الصفحه ١٩٢ : تأول أنّ الجر هو خفض على الجواز ، وهو تأويل ضعيف جدا ، ولم يرد إلا في
النعت ، حيث لا يلبس على خلاف فيه
الصفحه ٦٦١ : حمل على اللفظ فقال : و (مُحَرَّمٌ) ومثله كل ذلك كان سيئة في قراءة نافع ومن تابعه فأنث على
معنى كل
الصفحه ٥٠٨ :
قرأ نافع وروي عنه
إبدالها ألفا محضة ويطول مدّها لسكونها وسكون ما بعدها ، وهذا البدل ضعيف عند
الصفحه ٢٧١ : التوراة مكتوبة في الألواح ،
والضمير في فيها عائد على التوراة ، وفي : عليهم ، على الذين هادوا. وقرأ نافع
الصفحه ٢٧٢ : منه ما سمع. والثاني منهما فيه العطف على الضمير المتصل المرفوع من غير فصل
بينه وبين حرف العطف ، ولا بين
الصفحه ٦٣١ : والجملة من قوله : (وَقَدْ فَصَّلَ) في موضع الحال. وقرأ العربيان وابن كثير فصل وحرم مبنيا
للمفعول ونافع
الصفحه ٦٤٠ : ضيق أو على جعله مجازا عن اسم
الفاعل وهذا على الأوجه الثلاثة المقولة في نعت الإجرام بالمصادر. وقرأ نافع
الصفحه ٤٣ : لذلك ، لأنّ
الاستضعاف يكون بوجوه ، فبين جهة الاستضعاف النافع في التخلف عن الهجرة وهي عدم
استطاعة الحيلة
الصفحه ١٣٧ : إسحاق بن ابراهيم ، وأمه من ولد لوط بن هارون. وأما يونس فهو يونس بن
متى. وقرأ نافع في رواية ابن جماز عنه
الصفحه ١٦٩ :
وأبو بكر بسكونها
، ورويت عن نافع. والأظهر في الفتح أن يكون مصدرا ، وقد كثر مجيء المصدر على فعلان
الصفحه ٣٥ :
المساواة ، وكذلك
نفيه. وإنما عنى نفي المساواة في الفضل ، وفي ذلك إبهام على السامع ، وهو أبلغ من