الصفحه ٦٦٩ : العشر
بالبصرة. وعن إبراهيم في كل ما أخرجت الأرض حتى في كل عشر دساتح من بقل واحد. وقال
الزهري والحسن
الصفحه ٢٤٥ : في الكفار. وقال الزمخشري : وما يروى عن عكرمة أن نافع بن
الأزرق قال لابن عباس وذكر الحكاية ، ثم قال
الصفحه ٢٤٢ : إلى معاقد الخير ومفاتح السعادة ، وذكر
فوزهم في الآخرة وما آلوا إليه من الفلاح ، شرح حال الكفار وعاقبة
الصفحه ٥٠١ :
كثير من المصالح بخلاف الجماد ، وإن كانت القدرة متعلقة بجميع المخلوقات ودابة
تقدّم شرحها ، وهي هنا في
الصفحه ٢٥١ : في ذكر من حل به الضرب فيقدم المفعول ، لأن نسبة الضرب
مختلفة بالنظر إليهما. وأما الآية فهي من باب ما
الصفحه ١١٧ : البدل في هذا الباب راجع
في المعنى إلى كونه بدل بعض من كل ، إما على سبيل الحقيقة نحو : ما قام القوم إلا
الصفحه ١٢٣ : أنزلت عليهم في كتبهم؟ أو جميع كتب الله المنزلة؟ قولان. وتقدم شرح قلوبنا
غلف في البقرة.
(بَلْ طَبَعَ
الصفحه ٤٢٦ : بين
القرنين ثلاثون ، وحكاه النقاش أو عشرون حكاه الحسن البصري أو ثمانية عشر عاما أو
المقدار الوسط في
الصفحه ٦٦٨ :
الأصل في المنافع الإباحة والإطلاق وقيده بقوله : (إِذا أَثْمَرَ) وإن كان من المعلوم أنه إذا لم يثمر فلا
الصفحه ٤٧ : الحسن والزهري : مسيرة يومين.
وروي عن مالك : يوم وليلة. وقصر أنس في خمسة عشر ميلا. والظاهر أنه لا يعتبر
الصفحه ١٣٨ : ثلاثمائة وثلاثة عشر». قال القرطبي : هذا
أصح ما روي في ذلك ، خرجه الآجريّ وأبو حاتم البستي في مسند صحيح له
الصفحه ٦٧٠ : يجوز بحال وإنما على رب الحائط أن يؤدّي عشر ما يصل
في يده للمساكين إذا بلغ خمسة أوسق. وقرأ العربيان
الصفحه ٦٤٨ : وبالأيام المعلومات العشر أي في أحد
أيام وهو يوم النحر. وقال الكلبي : كان الرسل يبعثون إلى الإنس وبعث محمد
الصفحه ٨٩ : منهما عن صاحبه بفضله ولطفه في المال والعشرة والسعة. ووجود المراد
والسعة الغنى والمقدرة وهذا وعد بالغنى
الصفحه ٣٦٨ : هذه الثلاثة فلا يجمع بين الإطعام والصيام بأن يطعم
عن يوم ويصوم في كفارة واحدة وأجاز ذلك أصحاب أبي