الصفحه ٣١٢ : ذلك : أن مواقع
المعصية معه الشهوة التي تدعوه إليها وتحمله على ارتكابها ، وأما الذي ينهاه فلا
شهوة معه
الصفحه ٣٤٦ : آمَنَّا فَاكْتُبْنا
مَعَ الشَّاهِدِينَ) المراد بآمنا أنشأنا الإيمان الخاص بهذه الأمة الإسلامية. والشاهدون
الصفحه ٤١٩ : الإعراب وأن التفسيرية لا موضع لها من الإعراب ، وانظر إلى ما تضمنت محاورة
عيسى وجوابه مع الله تعالى لما قرع
الصفحه ٤٤١ :
بتصديقك. وما
أراني مع هذا كنت أصدقك. ثم أسلم بعد ذلك وقتل شهيدا بالطائف ولما ذكر تعالى
تكذيبهم
الصفحه ٤٦١ : من بلغه القرآن.
(أَإِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللهِ آلِهَةً أُخْرى) قرئ (إِنَّكُمْ
الصفحه ٥٨١ : وجعلتموه قراطيس وورقات لتستمكنوا مما رمتم من الإبداء والإخفاء ،
وتتناسق قراءة التاء مع قوله : (عُلِّمْتُمْ
الصفحه ٦٣٣ : . قال الحسن : (لَفِسْقٌ) لكفر ، قال الكرماني : يريد مع الاستحلال وقال غيره لفسق
المعصية والضمير في
الصفحه ٦٣٦ :
يجوز ، وقد تنبه الكرماني لهذه القاعدة فقال : أضاف الأكابر إلى مجرميها لأن أفعل
لا يجمع إلا مع الألف
الصفحه ٦٥٠ : القولان مع قوله (أَنْ لَمْ يَكُنْ) لأن المعاصي أو الإهلاك ليس معللا بأن لم يكون وجوّزوا في
ذلك الرفع على
الصفحه ٦٨٠ : وقالوا : لم يحرمه
الله وإنما حرمه إسرائيل قبل متعجبا من قولهم : ومعظما لافترائهم مع علمهم بما قلت
الصفحه ٦٨٢ : أو شيء مع الله فناسب هنا ذكر من دونه مع العبادة ، وأما لفظ (ما أَشْرَكْنا) فالإشراك يدل على إثبات
الصفحه ٦٩٥ :
فقدم لأن الكلام
مع من ينكر رسالة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وينكر إنزال الكتب الإلهية وكونه
الصفحه ٦٩٩ : رَبِّكَ) فيه وصف محذوف يدل عليه المعنى تقديره (يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ) التي يرتفع معها التوبة
الصفحه ١٤ : : كرهوا قتالكم مع قومهم معكم. وقيل : معناه أنهم لا يقاتلونكم ولا
يقاتلون قومهم معكم ، فيكونون لا عليكم ولا
الصفحه ٤٧ : ،
والمسلح ، والمسلحان ، يعني : على وزن الحمار ، والضلع ، والنعر ، والسلطان. ويقال
: رجل سالح إذا كان معه