الصفحه ٢٤٣ : في الأرض ومثله معه مستقر لهم على سبيل الملك ليجعلوه فدية لهم ما تقبل ، وهذا
على سبيل التمثيل ولزوم
الصفحه ٢٤٤ :
كون ما في الأرض
جميعا لهم ومثله معه ليفتدوا به ، والضمير عائد على ما دون الكون. فالرافع للفاعل
غير
الصفحه ٥١ :
ركعة ثم ينصرفون
تجاه العدوّ ، وتأتي الأخرى فيصلي بهم ركعة ثم يسلم ، وتقوم التي معه تقضي ، فإذا
الصفحه ٥٠ : على أنهم انقسموا طائفتين : طائفة حارسة
أولا ، وطائفة مصلية أولا معه ، ثم التي صلت أولا صارت حارسة
الصفحه ٨٦ : واحبسني مع
نسائك ، ولا تقسم لي ، ففعل ، فنزلت قاله : ابن عباس وجماعة.
والخوف هنا على
بابه ، لكنه لا يحصل
الصفحه ٣٠٤ : في
ما تنقمون حقيقة. الثالث : أن تكون الواو واو مع ، فتكون في موضع نصب مفعولا معه
التقدير : وفسق
الصفحه ٣٤٧ : وَما جاءَنا مِنَ الْحَقِ) هذا إنكار واستبعاد لانتفاء الإيمان منهم مع قيام موجبه
وهو عرفان الحق. قال
الصفحه ٣٤٨ : نُؤْمِنُ) على أنهم أنكروا على أنفسهم لأنهم لا يوحدون الله ،
ويطمعون مع ذلك أن يصحبوا الصالحين ، انتهى
الصفحه ١٢ : يوم فتح مكّة ، فلم يكونوا مع الكافرين ، ولا مع
المسلمين ، ثم نسخ ذلك بآية القتال.
وأصل الاستثناء أن
الصفحه ٣٩ : مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ) روى البخاري عن ابن عباس : أن ناسا من المسلمين كانوا مع
المشركين يكثرون سوادهم على
الصفحه ١١٩ : ليقتدى بسنته ، ويتخلق بشيء من صفاته تعالى. والمعنى
: أنه يعفو عن الجانين مع قدرته على الانتقام ، وكان
الصفحه ١٥٧ : يجدوا مظلوما بمكة من أهلها أو من غير أهلها إلا قاموا معه حتى
ترد مظلمته ، وسميت ذلك الحلف حلف الفضول
الصفحه ١٨٨ : وحده ، طولا منابت الشعر فوق الجبهة مع آخر الذقن. والظاهر
أنّ اللحية ليست داخلة في غسل الوجه ، لأنها
الصفحه ٢٢١ : خارت طباعهم فلم يقدروا على النهوض معه
للقتال ، ولا على الرجوع من حيث جاءوا ، بل أقاموا حيث كانت
الصفحه ٢٧٣ : بواحد خلافا لعلي ، وواحد بجماعة
قصاصا ، ولا يجب مع القود شيء من المال. وقال الشافعي : يقتل بالأول منهم