الصفحه ٦٣٦ :
والمكر لرئاستهم وسعة أرزاقهم واستتباعهم الضعفاء والمحاويج. قال البغوي : سنة
الله أنه جعل أتباع الرسل
الصفحه ١٣٨ : . وفي حديث أبي
ذر هذا : أنه سأله كم كان الأنبياء؟ فقال : «مائة ألف نبي وأربعة وعشرون ألف نبي».
وروي عن
الصفحه ٢٥٤ :
متظافرين على
إقامة الحدود أقوال أربعة. وفصل بعض العلماء فقال : إن كان في البلد إمام أو نائب
له
الصفحه ٣٥٧ : عنه من الأربعة فكان الأمر باجتنابه
متناولا لها ، وقال الزمخشري (فإن قلت) إلام يرجع الضمير في قوله
الصفحه ٤٠٧ : اللهِ) (١) مرتين وجاء هنا (بِإِذْنِي) أربع مرّات عقيب أربع جمل لأن هذا موضع ذكر النعمة
والامتنان بها
الصفحه ٥٧٥ : ء الأربعة ، بل يعم جميع من سبق ذكره من
الأربعة عشر نبيا.
(وَإِسْماعِيلَ
وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً
الصفحه ٢٢ : الشافعي :
الدية قسمان ، مغلظة أثلاثا ، ثلاثون حقة ، وثلاثون جذعة ، وأربعون خلفة في بطونها
أولادها ، ومخففة
الصفحه ٤٠ : برجوعهم إلى الكفر ، أو بشكهم ، أو بإعانة المشركين ، أقوال أربعة :
وتوفاهم : ماض لقراءة من قرأ توفتهم ، ولم
الصفحه ٥١ : شيئا زائدا على ركعة واحدة. الكيفية الثامنة : صلى بكل
طائفة ركعتين ركعتين ، فكانت له أربع ، ولكل رجل
الصفحه ١٥٤ : مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٣)
البهيمة : كل ذات
أربع في البر والبحر قاله الزمخشري
الصفحه ١٥٨ : من ذوات الأربع ، وكان المفترس من الحيوان كالأسد وكل ذي ناب
قد خرج عن حد الإبهام فصار له نظر ما
الصفحه ٢١٢ : : نحن ندخل النار فنقيم فيها أربعين يوما ،
ثم تخلفوننا فيها. والمعنى : لو كانت منزلتكم منه فوق منزلة
الصفحه ٢٤٠ : : إفسادا. والظاهر في قوله :
العقوبات الأربع أن الإمام مخير بين إيقاع ما شاء منها بالمحارب في أي رتبة كان
الصفحه ٢٤٢ : الله ورسوله وسعى في الأرض فسادا من العقوبات الأربع ، والعذاب العظيم المعد
لهم في الآخرة ، أمر المؤمنين
الصفحه ٢٤٦ : ،
والشافعي ، وأبي ثور. وقيل : خمسة دراهم وهو قول : أنس ، وعروة ، وسليمان بن يسار
، والزهري. وقيل : أربعة