الصفحه ٥٣٥ : مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ
) ( المزمل ـ ٢٠
).
وإلى أنّه رسول الله إلى الناس كافة
وخاتم النبيين وأنّ الله
الصفحه ٤٩ : الإسلام ، حيث
كان الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقبل إسلام من يعترف بالشهادتين : الشهادة بتوحيد
الصفحه ١٠٣ :
وإلى ذلك تهدف الآية التالية : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ
بِلِسَانِ قَوْمِهِ
الصفحه ١٥٠ : رَّسُولَ اللهِ
وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
) ( الأحزاب ـ
٤٠ ).
توضيحه
الصفحه ١٥٤ :
ويدل على ذلك ما رواه ابن سعد في طبقاته
: انّ رسول الله أرسل الرسل إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ١٧٥ : (١).
٦. وجاء في حديث الشفاعة : قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : فيأتوني فيقولون : يا محمد أنت رسول
الله وخاتم
الصفحه ٣٦٦ :
امح رسول الله ، قال
علي : لا والله لا أمحوك أبداً ، فأخذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الكتاب
الصفحه ٥٣٩ :
النَّبِيِّينَ
) ( الأحزاب ـ
٤٠ ).
٢. (
وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ
الصفحه ٧٢ :
كانت دعوة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في بدء أمرها تدور بين أهله وعشيرته ،
ممتثلاً لما أمره
الصفحه ٧٣ : ردّ كيدهم ، وصدّهم عن ذلك ،
وخيّب حيلتهم ، وأخبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن المكيدة الداهمة
الصفحه ٧٤ : :
١. كتب إلى كسرى ملك فارس :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد
رسول الله إلى كسرى عظيم فارس : سلام على
الصفحه ٧٦ : الروم أنّه قد جاءنا كتاب أحمد ،
يدعونا إلى الله وأنّي أشهد أن لا إلهَ إلاّ الله وأنّ أحمد رسول الله
الصفحه ٧٨ :
الأوّل
: انّ كثيراً من الآيات تصرّح بأنّ
رسالته عالمية ، وأنّه رسول الله إلى الناس جميعاً ، وأنّ
الصفحه ١٥٩ : رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا
بِرَسُولٍ يَأْتِي
الصفحه ١٧٢ : محيا اليقين ، فلم تبق لمجادل شبهة ، في أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم خاتم النبيين والمرسلين ودينه