الصفحه ٢٠٤ :
وجبابرة عصورهم من
فرعون وقارون من دون انشاء خطاب في زمن الرسول ، فهكذا يحكي في هذه الآية وما
الصفحه ١٠٣ :
وإلى ذلك تهدف الآية التالية : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ
بِلِسَانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٣٤١ : بشر ، ومضى إلى ديار مضر ، فتعلّم الخط منه عمرو بن
زرارة بن أعدس فسمّي عمرو الكاتب ، ثمّ أتى بشر الشام
الصفحه ٢٥٩ :
الجواب :
ليس الإطلاع على ما احتجب عن عامة الناس
من الحقائق ، من لوازم النبوّة ، حتى ينسد بابه
الصفحه ٤٣٧ :
والتعارف يشهدان به ، وليس أحد من الناس إلاّ وقد جرب ذلك في نفسه ، تجارب ألهمته
التصديق اللّهمّ إلاّ أن يكون
الصفحه ٣٩٧ : ) ( التوبة ـ ٩٥ ) وفي هذه السورة شيء
كثير من هذا الضرب من التنبّؤ ، فتدبّر في آياتها ومضامينها تجدها مملو
الصفحه ٤٢١ :
استثناء.
وبعبارة اُخرى : ترى أنّه سبحانه استثنى
من احاطة الذل والهوان صورتين : إذا تمسّكوا بحبل
الصفحه ٤٢٤ :
النبطيين على بني
اسرائيل ، والمراد من الفساد الثاني غلبة بني اسرائيل على النبطيين مرة ثانية ولم
الصفحه ٤٣٥ :
توضيحه
: أنّ ما يجري على الله سبحانه من صفات
ونعوت تختلف عمّا يجري على غيره سبحانه لا بمعنى أنّ
الصفحه ٤٣٨ :
لاختلاف الفعلين من جهة وتشابههما من جهة اُخرى.
نعم ما يظهره على رسوله من الغيب لما
كان في مظنة التغيير
الصفحه ٤٤٢ :
المقصود من ( الخَبِيثَ
) هم
المنافقون الذين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر ، كما أنّ المقصود من
الصفحه ٥٢٣ :
رد علم الساعة إليه
، غيّر اُسلوب كلامه من الحصر ، إلى اُسلوب لا يفيد سوى علمه بهذه الاُمور ، وأنّه
الصفحه ١٠٠ :
الأوّل : انّ المراد من « القرى » في
قوله تعالى : (
لِتُنذِرَ
أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا
) ما
الصفحه ١١٥ :
جُندٌ
مُّغْرَقُونَ ) ( الدخان٢٣ ـ ٢٤ ).
وذلك يدلّ على أنّ الغاية من الرسالة هو
انقاذ بني اسرائيل
الصفحه ١٦٣ :
وعلى أي تقدير سواء أكان المراد من
العالمين في الآيات الآخر جميع المخلوقات التي يحويها الفلك من