الصفحه ٢٢١ :
يَسْتَأْخِرُونَ
) ( الحجر ٤ ـ
٥ ) ، وقوله سبحانه : (
ثُمَّ
أَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قُرُونًا
الصفحه ٣١٤ : الإسلام وفروعه ،
ويتخيله حاجزاً يعرقل خطاه عن الوصول إلى الواقع ، ويتمنّى رفع الخلاف الفكري في
المسائل من
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وطلبه منه أن يقرأه فأبى وتجافى عن
قراءته قائلاً بأنّه اُمّي لا يقرأ ولا يكتب ، وأنّه ماقرأ وما كتب
الصفحه ٤٩٨ : عليهم من انكار تعرّفهم على الغيب واطلاعهم
عليه ، معشار ما وقفنا عليه في صحاح القوم ومسانيدهم وكتب الحديث
الصفحه ٤٤ :
نبوّاتهم عليهمالسلام ولم يبق منها إلاّ أخبار وقصص في بطون
الكتب ، وطيات التاريخ المدوّن.
أمّا
الصفحه ١٧٢ : خاتم
الأديان وكتابه خاتم الكتب وقد وردت عن النبي والأئمّة من بعده نصوص في المقام
تؤكد المطلب فلا بأس
الصفحه ١٨٩ : عليهالسلام : من قال عند غروب الشمس في كل يوم :
يا من ختم النبوّة بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
اختم لي في
الصفحه ٣٦٩ : اسكتوا ثمّ قال : أرنيه ، فأراه علي عليهالسلام
فمحاه بيده الشريفة ثمّ أمر علياً أن يكتبه.
نعم يظهر من
الصفحه ٣٨٥ :
حياتها ، فأصبحوا ممّا لا يرى حتى مساكنهم ومواطنهم ، من دون أن يرجع إلى كتب
السير والتاريخ والكهنة
الصفحه ٤٢٧ : عبارة عن البغض الذي يظهر أثره في الخارج ، وأمّا البغضاء فهو مطلق
المنافرة وإن لم يستعقب شيئاً من العمل
الصفحه ٤٦٦ : مذكور في
سيرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وتاريخ
الخلفاء والصحابة من بعده.
أمّا الآية السادسة أعني
الصفحه ٥١٢ :
وكاخباره عن الأئمّة
الذين ظهروا من ولده بطبرستان كالناصر والداعي وغيرهما في قوله عليهالسلام
الصفحه ٦٢ :
انّ وفود هذا النوع من الفكر المزيج
بسوء الظن بالمسائل الغيبية والمعارف الإلهية ، دعا البعض إلى
الصفحه ١٨٦ : الطاهرين واعذنا وأهالينا واخواننا
وجميع المؤمنين والمؤمنات ممّا استعذنا منه (٢).
٦٥. وقال : اللّهمّ صلّ
الصفحه ٥٤٢ :
بهذا الاسم وسمّوه
به ، ونكتفي من الكثير بالقليل ، حذراً من الاطالة :
قال أبو طالب رحمة الله عليه