الصفحه ٦٥ :
اللائق به.
الجمود فى التفسير
انّ استعراض كتب التفسير وملاحظتها بشيء
من الإمعان ، يوصلنا إلى حقيقة غير
الصفحه ١١٦ :
سكوت القرآن وعدم اظهار أي ردة فعل بالنسبة إليهم. وهذا يؤيد ما استظهرناه من عدم
عمومية دعوته للقبطيين
الصفحه ٤٨٣ : كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ
إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمْ ) ( آل عمران ـ ١٥٤ ).
القسم الثاني من علم الإمام
الصفحه ٥٤٠ : سمّي به في زمن النبي وقد عد بعضهم
من سمّي بمحمد ستة عشر ونظمهم بقوله :
انّ الذين سمّوا باسم
الصفحه ٢٤٦ :
إلى غير ذلك من الآيات الواردة في شأن
الأنبياء وخصوص شأن الرسول الأكرم.
وعلى ذلك فالإيمان بالله
الصفحه ٣٧١ : رسول الله (٧).
فبعد هذا الاتفاق والاصفاق من أعلام
التاريخ والحديث والتفسير على أنّ الكتاب كتبه علي
الصفحه ١٧١ :
الالهية المستوحاة في القرآن الكريم صدق لا يشوبه كذب وما فيه من الأحكام من الأمر
والنهي ، عدل لا يخالطه ظلم
الصفحه ٣٥٥ : : ( رَسُولٌ مِّنَ اللهِ
يَتْلُوا صُحُفًا مُّطَهَّرَةً
* فِيهَا
كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ) ( البينة : ٢ ـ ٣ ) قال
الصفحه ٣٧٥ :
من أصحاب الاجماع
ورجاله كلهم ثقاة غير أنّ في آخره إجمالاً واهمالاً ، يلحقه بالمراسيل نعم لا بأس
الصفحه ٤٩٠ :
وبين المتدلي في ذاته وعلمه ، الفقير في كلّ شأن من شؤونه حتى في علمه هذا فلو
استلزم ذلك شركاً لزم أن
الصفحه ٥٠٢ : عندما كتب كسرى إلى «
باذان » وهو باليمن أن ابعث إلى هذا الرجل الذي بالحجاز رجلين من عندك جلدين
فليأتياني
الصفحه ١٢١ :
العرفي ، دون العقلي
، فيراد من قوله سبحانه : نوراً وهدى للناس ، أو ضياء وذكراً للمتقين ، الكتلة
الصفحه ١٤٨ : هو الهدف
الأقصى من بعث الرسل ومنهاجاً واضحاً ، والاختلاف بين الكتب والشرائع جزئي لا كلي
، والنسخ في
الصفحه ١٥٨ : .
ولما كانت هذه الشبهة أشبه شيء بحديث
خرافة ، وشبه السوفسطائية لم يلتفت إليه أحد من مناوئي الإسلام ، حتى
الصفحه ٢٠٠ : كتب التفسير
والحديث بشكل أسئلة اُجيبت عليها بأجوبة مقنعة ناجعة ... ولكنّهم من أجل ايقاع
السذج والبسطا